Unasipt Logo

الاسئلة الشائعة


س1 كيفَ أُصبحُ عُضْوًا فِي جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ للإستثمار الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَ التِّقْنِيُّ (اليوناسيبت) ................. وَ مَا فَوَائِد الْعُضْويَّة المجَّانِيَّة وَ الْفَارِقُ بَيْنَهَا وَالْعُضْوِيَّة المدْفُوعَة؟

ج 1 الْعُضْوِيَّة دُونَ تَفْعِيل هِي مُجرَّد تَسْجِيلِ الدُّخُولِ عَنْ طَرِيقِ الْبَريد أَوْ مِنْ خِلالِ بَقِيَّةِ الْوَسَائِلِ الْمُتَاحَةِ... الْعُضْوِيَّة المجَّانِيَّة الْمُفَعّلَة تُتِيحُ لكَ الاِسْتِفَادَة مِنَ النِقَاط وَ جَمْعِ المكَاسِبِ المَالِيَّةِ الْمُنْتَقصَةِ لِلنصْف لِكَيْ تستفيدَ بِهمْ فِي خِفضِ ثَمَنِ التَّعْلِيمِ أو الحُصُولِ عَلَى مِنْحَة مَجَّانِيَّة. الْعُضْوِيَّةُ المدْفُوعَةُ الْمُفَعِّلَةُ هِي الأعْلَى وَ تُتِيحُ لَكَ الإستفادةَ الكَامِلَةَ لِلْمَوْقِعِ مِنْ جَمْعِ نِقَاطٍ وَ مكَاسِبَ مَالِيَّة كَامِلَة كَمَا تُتِيحُ لَكَ الأَسْبَقِيَّة فِي الحُصُولِ عَلَى المِنْح السَّنَوِيَّة... الْفَارِقُ بَيْنَ الْعُضْوِيَّتَيْن:- المدْفُوعَة تَحْصُلُ عَلَى عُمُولَاتٍ 100 % $ مِنْ مُشْتَرِيَاتِ أعضاءِ مَجْمُوعَتَك وَ الْغَيْر مَدْفُوعَة تَحَصُّلُ عَلَى 50% مِنْ عُمُولَات وَ مُشْتَرِيَات أعضاء مَجْمُوعتك.





س2 كَيْفَ أقوم بِتَفْعِيلِ الْعُضْوِيَّةِ المدْفُوعَة لِأَحْصُلَ عَلَى كَافَّةِ الْمُمَيَّزَاتِ وَ كَامِلِ الْعُمُولَات؟

ج2 فَقَطْ قُمْ بِتَسْدِيدِ ثَمَنِ فَاتُورَةِ الإشتراكِ الدَّائِمَ تَجِدها فِي خَزِينَةِ الْجَامِعَة فَوْرَ التَّسْجِيل وَسَوْفَ يَعُودُ لَكَ مَا دَفَعَتْ فِي حِسَابِكَ بِالْجَامِعَةِ مَنْقُوصًا ثَمَنِ عُمُولَاتِ التَّحْوِيلِ أو قَدْ يَعُودُ لَكَ بِمَكْسِبٍ يَصِلُ إِلَى 25 % فِي حَال كُنْتَ مُشْتَرِكًا عَنْ طَرِيقٍ كَوَد دَعْوَة.... كَمَا يحصُلُ من قَامَ بِدَعْوَتِكَ عَلَى نِقَاطٍ وَ عُمُولَة تَتَحَمَّلُهَا إدارةُ الْجَامِعَةِ بِالْكَامِل ... وَلِذَلِكَ عَلَيْكَ دَائِمًا تَسْجِيل كودَّ الدَّعْوَةِ قَبْلَ الدَّفْع لِتَحْصُلَ عَلَى مَكَاسِبَ أكبَرْ وَ نِقَاطٌ أَعَلَى غَيْر مَنْقُوصَة أَيِّ تَحْوِيلَات.





س 3 هَلْ هُنَاكَ مواعیدٌ ثَابِتَةٌ وَفُصُولٌ للتقدیمِ وَالتسجیلِ وَالْبَدْءِ فِي الدِّرَاسَةِ فِي جَامِعَةِ الأُممِ الْمُتَّحِدَة للإستثمار الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَ التِّقْنِيُّ (الیوناسیبت)؟

ج 3 يُتَاحُ لِلطَّالِبِ التَّسْجِيلَ فِي أَيِّ وَقْتٍ مِنَ السَّنَةْ دُونَ أَنْ يَكُونَ مُقَيَّدًا بِفصولٍ تَقْليدِيَّة ثَابتة أَوْ مَوَاعِيدٌ مُحَدَّدَةٌ لِلتَّسْجِيل.





س 4 هَلْ هُنَاكَ حَدٌّ لِلْعُمَرِ لِلتَّقْديمِ لِلتَّسْجِيلِ فِي أَيٍّ مَنْ بَرَامِجِ التَّعْلِيمِ الْعَالِيِّ الَّتِي تُقَدِّمُهَا جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ للإستثمار الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَ التِّقْنِيُّ (اليوناسيبت)؟

ج 4 يُتَاحُ لِأَيِّ شَخْصٍ، وَبِغْض النَّظَرَ عَنْ عُمرِه أَوْ جِنْسه أَوْ دِينُه أَوْ لَوْنُه أَوْ أَيُّ اِعْتِبَارٍ آخر التَّقَدُّم؛ فَقَط على أَنْ تَنْطَبِقَ عَلَيْهِ شُرُوطُ الإلتحاق فَلَا يُمْكِنُ التَّقَدُّم لِلدكتورَاه دُونَ الحُصُول على الماجِسْتِير وَالشَّهَادَاتُ الَّتِي تَسْبِقهَا وَلَا يُوجد قُيُود عَلَى الْمَجْمُوعِ التَّرَاكُمِيِّ بِالثَّانَوِيَّةِ الْعَامَّةِ كَحَدٍّ أَدْنَى ٥٠ ٪ أَو آخر شَهَادَةٍ عِلْمِيَّة حَصَلَتْ عَلَيْهَا.





س 5 بِالنِّسبةِ لِلْمُتَقَدِّمَاتِ الْإِنَاثَ اللَاتِي لَا يَسْتَطِعْنَ إِرْسَالَ صُورَتِهِنَّ الشَّخْصِيَّة بِسَبَبِ ارتدائهنَ لِلنِّقَاب، هَلْ يُوجَدُ اِسْتِثْنَاءٌ لَهُنَّ مَنْ هَذَا الشَّرْط؟

ج 5 نعم، يُمْكِنُ التغاضي عَنْ عَدَمِ إِرْسَالِ صُورَةٍ شَخْصِيَّةٍ لِلْمُتَقَدِّمَة، وَذَلِكَ بِإِرْسَالِ صُورَةٍ عَنِ الْبَيَانِ الْعَائِلِيِّ لِلْوَالِدِ أَوْ زَوْجُ الْمُتَقَدِّمَة وَ يَحْمِلُ صُورَتُهُ الشَّخْصِيَّة، مَعَ العِلْم بأنَّ صُورَ الرِجَّالِ وَالنِّسَاءِ بِالْجَامِعَة يُوضعُ عَلَيْهَا إلكترونيًا ختم الْحَرَمُ الْجَامِعِيُّ بِشَكْلٍ أوتوماتيك وَلَا يَمُّكُنٌ ازالةُ هَذَا الختم مِنَ الصُّورَة وَهُوَ يُغَطِّي ٨٠ ٪ مِنَ الصُّورَة، وَ حَالَ اِصدار شَهَادَات أو بِطَاقَاتٍ جَامِعِيَّة يُفَضِّل وضْعَ صُورَةٍ شَخْصِيَّة.





س 6 مَا هِيَ الْمُدَّةُ الَّتِي أَحْتَاجُهَا لِلْبدءِ بِبَرْنَامَجِيِّ الدِرَاسِي بعدَ إتمامِي لِجميعِ مُتَطَلَّبَاتِ التَّسْجِيل وَإِجْرَاءِ سَدَادِ الرُّسُومِ أو الأقساطِ الدِّرَاسيّةِ المحدَّدَة؟

ج 6 يَحْتَاجُ الطَّالِب إِلَى الاِنْتِظَارِ إِلَى مُدَّةٍ تَتَرَاوَحُ بَيْنَ 21 إِلَى 30 يَوْمًا آخِذاً بِعَيْنِ الْاِعْتِبَار بِأَنَّ إِدَارَةَ قِسْمِ الْقَبُولِ فِي لِنَدنْ لَا تعمَلُ يَوْميّ السَّبْتِ وَالْأحَدِ مِن كُلِ أُسبوع فهِيَ لَا تُعْتبرْ مِنْ أيَّامِ الْعَمَل وَ خِلَالَ هَذه الفَتْرَةَ يُرْسَلُ إِلَيْهِ المَنهَج وطَرِيقَةُ الْمُذَاكَرَة وَ التَّحْصِيلُ وَ الاِمْتِحَانَات.





س 7 أُرِيدُ التَّعَرُّفَ عَلَى رَقْمِي المرجِعيّ لَدَى إِدَارَةِ جَامِعَةِ الأمم الْمُتَّحِدَةَ للإستثمار الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَ التِّقْنِيُّ (اليوناسيبت)؟

ج 7 كُلَ طَالبٍ لَهُ رَقْمَيْن، الأول: رقمهُ الجامعيّ خاص بِكَودِ الدعوَةِ لأصْدقَائِه وَالَّذِي يَمْنَحُهُ نِقَاطٌ وَأرباح وَخُصُومَات ويجدهُ في صفحة حسابه أسفلَ البروفايل. وَ آخر: كَودٌ مُتَغَيِّر ثَابِت يُطَبعُ عَلَى شَهَادَاتِه وَيَتَمَكّنُ مِنْ خِلاله مِنْ طَلَبِ نُسَخٍ مَطْبُوعَة وَمُوَثَّقَة بِالْمُسْتَقْبَل وَأيضًا مِنَ التَّحَقُّقِ الدَّائِم مِنْ شهَادَاتِه عَلَى سيرفر الحَرَم الْجَامِعِيِّ الإلِكتُرونِي.





س 8 مَا هُوَ الرَّقْمُ المرجِعِيُّ الجَامِعِيُّ الَّذِي أَحْتَاجُ إِلَى إِدْرَاجِهِ فِي مُرَاسلَاتِي أَوِ التَّصْرِيحِ به لَدَى التَّوَاصُل مَعَ إِدَارَةِ قِسْمِ الْمُتَابَعَةِ وَالْإِشْرَاف فِي جَامِعَةِ (اليوناسيبت)؟

ج 8 رقْمَ عُضْوِيَّتِكَ الجَامِعِيِّ وَهُوَ نَفْسُهُ كودَّ الدَّعْوَة الَّذِي تُرسلُِه لأصْدقَائِك، تجِدُهُ أسفلَ صُورَةِ البروفايل.





س 9 عُنْوَانِي الْبَريدِي الَّذِي يُطْلَبُ مِنِّي إِدْرَاجُه بَعْدَ إتْمَامِ إِجْرَاءِ تَسْجيلي فِي مِلَفِّ التَّسْجِيلِ الخاصِ بِالْجَامِعَةِ، هَلْ يُمْكِنُنِي إِدْرَاجُ عُنْوَانِ الشَّرِكَةِ الَّتِي أَعَمَلٌ بِهَا؟

ج 9 يَسْتَطِيعُ الْمُتَقَدِّمُ إِدْرَاجَ أَيِّ عُنْوَانٌ بَريدِيِّ صَالِحٌ لَه لِيَتِمَّ إِرْسَالُ أَيِّ حِزْمٍ بَريدِيَّةِ تَخُصُّهُ إِلَيْه، وَلَا يُوجَد أَيُّ مَانعٍ مِنْ أَنْ يُورِدُ الْمُتَقَدِّمُ عُنْوَانَ الشَّرِكَةِ الَّتِي يَعْمَلُ بِهَا لِغَرَضِ ذَلِك. وَ لَكِن تَنْصَحُ إِدَارَةُ قِسْمِ الخِدْمَاتِ البريدِيَّةِ فِي جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ للإستثمار العِلْمِيَّ المِهْنِيّ وَ التِّقْنِي (اليوناسيبت) بِاسْتِخْدَامِ عُنْوَانٍ ذُو طَابعٍ شَخْصِيّ مُخَصَّصُ لِضَمَانِ عَدَمِ حُدوثِ اِسْتِلَامِ الحِزْمَة مِنْ قِبْل شَخْصِ آخر فِي مَكَانِ العَمَل وَالاِعْتِمَادِ عَلَى مدَى اِهْتِمَامِه بِإيصَالِ الحِزْمَة بعْدَ اِسْتِلَامِهَا إِلَى الشَّخْصِ الْمُوَجَّه إِلَيْه.





س 10 قدَّمت طلَبٌ لِلدِّرَاسَةِ بِالجَامِعَة، وَلَكِن تَمَّ رَفْضُ طَلَبِي عَلَى الرَّغْمِ مِنْ إتمامِي مُتَطَلَّبَاتِ التَّسْجِيل فَهَلْ أَسْتَطِيعُ مَعْرِفَةَ السَّبَب؟

ج 10 فِي مُعْظَمِ الأحوَال يَكُونُ سَبَبُ الرَّفْض أَحَدَّ الأَسْبَابَ التَّالِيَة: عَدَمُ اِلْتِزَامِ الطَّالِبِ بِتَقْديمِ وَثَائِقَ صَحِيحَة وَسَلِيمَة وَكَامِلَة تُلَبِّي مُتَطَلِّبَاتُ التَّسْجِيلِ فِي بَرْنَامَجِهِ الدِرَاسِيِّ. عَدَمُ اِلْتِزَامِ الْمُتَقَدِّمِ بِشُرُوطِ التَّوَاصُلِ اللائقِ تَمَامًا مع إِدَارَةِ قِسْمِ القُبول فِي جَامِعَةِ (اليوناسيبت). حَيْثُ يَظُنُّ بَعْضُ الْمُتَقَدِّمِين بِأنَ الأمر دَفْعٌ مَالَيٌ فَقَط، ابدًا فَإِنِ أغلَبِ الرُّسُوم رَمْزِيَّة اذا مَا تَمِّ مُقارنَتُهَا بِالْجَامِعَاتِ الْخَاصَّة فِي جميعِ دُوَلِ العَالَم، وَحَقِيقَةُ الأَمْر هُوَ عَكْسُ ذَلِكَ تَمَامًا حَيْثُ أَنَّ جَامِعَةَ (اليوناسيبت) تَحْتَفِظُ بِسِيَاسَةٍ عَالِيَةَ الشَّفَّافِيَّة فِي اِنْتِقَاءِ أفْضَلِ نَوْعِيَّةٍ مِنَ الطُّلَاَّبِ عَلَى الْمُسْتَوَيَاتِ السُّلُوكِيَّةِ وَالْأخْلَاقِيَّة وَالعِلْمِيَّة وَتَرْفُضُ أَيَّ طَلَبٍ مِنْ أَيِّ مُتَقَدِّم يُخْفِقُ فِي تَلْبيَةِ تِلْكَ الْمُتَطَلِّبَات فَالْأخْلَاقِ أهْمِ لَدَيْنَا دائمًا.





س 11 حَالَ اكْتِشَاف إِدَارَةِ الجَامِعَة بِأَنِّي قَدَّمتْ وَثِيقَةٌ مُزَوَّرَة لِلْحُصُولِ بِشَكّلٍ غَيْرِ شَرْعِي عَلَى الْقَبُولِ فِي التَّسْجِيلِ فِي مَرْحَلَةٍ دِرَاسِيَّةٍ أعلى فَمَا هُوَ الوَضْع فِي تِلْكَ الحَالَة؟

ج 11 يُحْذَف فَوْرًا الطَّالِبُ مِنَ الجَامِعَة وَ يُعَادُ لَهُ ثَمَنُ مَا دَفْع مَخْصُومٌ مِنْه جميعُ الرُّسُومِ الادارية التي تَمَّتْ فِي فَتْرَةِ دِرَاسَتِهِ أَوْ نَنْظُر بِمدَى تَحْوِيل دِرَاستِه مِنْ فِئَةِ الرُتَبِ الجَامِعِيَّة إِلَى الرُّتَبِ التَّدْرِيبِيَّةِ الخَاصَّة ذَاتِ نَفْسِ المستوى أو الأقرَب فِي المكَانَةِ العِلْمِيَّةِ وَالمِهَنيَّة.





س 12 أحمِل شَهَادَةَ البكالوريوس مِنْ جِهَةٍ مُعْتَرَفٍ بِهَا فِي بَلَدِيّ وَأَرَغَبُ فِي التَّسْجِيلِ ببِرْنَامَجِ إِعْدَادِ الخُبَرَاء فَهَلْ يُمكِنُ ذَلِك؟

ج 12 نعَم؛ ذَلِكَ مُتَاحٌ لِلرَّاغِبِينَ بِهِ، مَعَ الإشَارَةِ الضَّرُورِيَّةِ إِلَى أَنَّ بَرَامِجَ إِعْدَادِ الخُبرَاء مُعَدَّةً لِلْمُتَقَدِّمِينَ مِنْ حَمْلَةِ الشَّهَادَةِ الثَّانَوِيَّةِ مِمَّا قَدْ يَجْعَلُ بَعْضُ حَمْلَةِ البكالوريوس يشْعرُونَ بِأَنَّهُ مِنَ الأفْضَلِ لهم التَّقَدُّمَ لِأَيٍّ مَنْ بَرَامِجِ المَاجِسْتِيرِ المِهَنيِّ وَالتِّقْنِيِّ الَّتِي تُنَفِّذُهَا (اليوناسيبت) بِمَا يَتَنَاسَبُ بِشَكّلٍ أَمْثَل مَعَ مُؤَهَّلَاتِهِمُ العِلْمِيَّة.





س 13 هل يَتِمُّ التَّعَامُل مَعَ حَمْلَةِ أيِّ جِنْسِيَّة أُسْوَةً بِحَامِلِي الجِنْسِيَّاتِ العَرَبِيَّةِ الأُخْرَى عَلَى الرَّغْمِ مِنْ عَدَمِ اِنْضِمَامِ هَذِهِ الدَّوْلَة إِلَى الدُّوَلِ العَرَبِيَّة؟

ج 13 نتعامَلُ مَعَ جَمِيعِ الجِنْسِيَّاتِ شَرْطَ التَّحَدُّث بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ الْفُصْحَى وَيتِم مَنْحِهِمْ كَافَّةَ المُمَيَّزَاتِ لِلْمُوَاطِنِ الْعَرَبِيِّ.





س 14 هَلْ يُمْكِنُ التَّقَدُّمْ لِدِرَاسَةِ أَكْثَرَ مِنْ بَرْنَامَجٍ دِرَاسِيٍّ فِي نَفْسِ الوَقْت؟

ج 14 غَيْر مَسْمُوح، فَقَطِ اِنْتَهَي مِنَ البَرْنَامَجِ الأَوُّل ثُمَّ انْتَقَلَ إِلَى الَّذِي تُرِيد.





س 15 مَا هُوَ الْفَرْق بَيْنَ الماجِسْتِير التَّقْليدِيِّ وَالماجِسْتِير الْاِسْتِثْمَارِيِّ التقني والمهني بِحَسْبِ نِظَامِ التَّعْلِيمِ الْعَالِيِّ الْمُتَّبَع فِي المملَكَةِ الْمُتَّحِدَة؟

ج 15 بِحَسْبِ نِظَامِ التَّعْلِيمِ الْعَالِيِّ المعمُولِ بِهِ فِي الممْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة، يَقُومُ الْفَرْقُ الْأَسَاسِيُّ بَيْنَ نِظَامِ الماجِسْتِيرِ التَّقْليدِيِّ وَ الماجِسْتِيرِ الاستثماري؛ فِي كَوْنِ الأَوَّل يُرَكِّزُ عَلَى المهَارَاتِ البَحْثِيَّة فِي حَقْلٍ تَخَصُّصِيِّ مُعَيَّنِ وِفْقَ نِظَامِ الدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا التَّقْليدِيَّةِ فِي المملَكَةِ الْمُتَّحِدَة الَّذِي يعْتَبِر أَنَّ المعَارِف العِلْمِيَّة النَّظَرِيَّة وَ الْعَمَلِيَّة الْأَسَاسِيَّة قَدْ أَلَمْ بِهَا الطَّالِبُ فِي مَرْحَلَةِ الدِّرَاسَةِ لِلدَّرَجَةِ الْجَامِعِيَّةِ الْأوْلَى (Undergraduate Studies) بِحَيْث يُصْبِحُ بَرْنَامَجُ الدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا هَادِفًا بِشَكْلٍ أَسَاسِيِّ لِتَطْوِيرِ المهَارَاتِ الْبَحْثِيَّة وَ تِقْنِيَّاتُ الْبَحْثِ الْعِلْمِيِّ لَدَى طَالِبُ الدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا بِحَيْثُ يُتمكنُّ مِنْ إِنْتَاجِ بَحْثٍ عِلْمِيِّ مُحْكَمِ وَ إِنْتَاجُ مَعْرِفِيُّ أَصيل. بَيْنَمَا يَقُومُ نِظَامُ الماجِسْتِيرِ الاِسْتِثْمَارِيِّ بِتَقْديمِ حِزمَةٍ مُتَدَاخِلَةٍ مِنَ المعَارِفِ وَ الخِبرَاتِ العِلْمِيَّةِ وَ العَمَلِيَّةِ فِي آنٍ مَعًا بِحَيْثُ يُرَكِّزُ عَلَى الْجَوَانِبِ الْعَمَلِيَّةِ التَّطْبِيقِيَّةِ وَعَلَى تَطْوِيرِ المعَارِفِ النَّظَرِيَّة بالتوازي مَعَ تَطْوِيرِ مَهَارَاتِ البَحْثِ العِلْمِيِّ دُونَ أَنَّ تَكَوُّنَ هِي الْهَدَفُ الْأَسَاسِيُّ لِلْبَرْنَامَجِ الدِّرَاسِيِّ.





س 16 مَا هِي إِجْرَاءَاتُ التَّسْجِيلِ فِي الجَامِعَة؟

ج 16 لِلْبَدْءِ بِإِجْرَاءَاتِ التَّسْجِيلِ فِي أَيِّ مِنَ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا جَامِعَةٌ (اليوناسيبت) يَحْتَاجُ الْمُتَقَدِّم إِلَى بَعْضِ الأمُور: أولاً: إِن كَانَ مُسَجَّل وِفْقًا لِنِظَامِ النِّقَاطِ وَالْأَرْبَاح كَشَرِيِّكٍ اِسْتِثْمَارِيٍّ بِالْجَامِعَة أَنْ يُرْسِلُ طَلَبُ اِلْتِحَاقٍ بِالرَّسَائِل وَيُجِيبُ عَلَى أسْئِلَةِ إِدَارَةِ الْقَبُولِ بِالْجَامِعَة. ثَانِيًا: إِن كَانَ غَيْر مُشْتَرَك بِمَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الإلِكْتُرونِيِّ سَوْفَ يَلْتَزِمُ بِإِرْسَالِ طَلَبٍ عَنْ طَرِيقِ الْبَريدِ الرَّسْمِيِّ لِإِدَارَةِ الْقَبُولِ حَتَّى يَبْدَأ فِي اجراءات الْقَبُول.





س 17 مَا هُوَ نِظَامُ الِمنح وَالخَيْرِ الْجَامِعِيِّ؟

ج 17 بَعْضُ الأَفْرَاد وَالْجِهَاتِ الْكُبْرَى التَّنْمَوِيَّة وَالْخَيْرِيَّة تَمْنَح كُلَّ فَتْرَة الطُّلَاَّبِ الْمُسَجَّلِين غَيْرِ الْقَادِرِينَ وَالنُّشَطَاءِ وَالمُتَفَوِّقِينَ خُصُومَاتٍ كَامِلَة أَوْ جُزْئِيَّة وَهِيَ بِحَسْبِ الْفُرَصِ الْمُتَاحَةِ وَيَتْمُِ اِخْتِيَارُ المُجتَهِدِين وِفْقًا لِنِظَامِ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ الْآلِيِّ دُونَ تَدَخُّلٍ بَشَرِيِّ لِكَيْ يَتَمَتَّع بِالشَّفَّافِيَّةِ وَالنَّزَاهَةِ الْكَامِلَة، يُمْكِنُكَ تَقْديمُ طَلَبٍ لِلْحُصُولِ عَلَى مِنْحَةٍ مَجَّانِيَّةٍ فِي مَنْفَذِ الخَيْرِ الجَامِعِيِّ.





س 18 مَا هُوَ نِظَامُ الرِّبْحِ المالِيِّ التَّعَاوُنِيِّ الدَّائِم معَ الجَامِعَة؟

ج 18 تمَّ ابتكَارٌ نِظَامٍ تَعَاوُنِيِّ ذُو مَكْسَبٍ يُعِينُ الطُّلَاَّب عَلَى الرِّبْحِ وَجَمْعِ المالِ دُونَ عَنَاءٍ أَوْ ضَيَاعٌ للوقت وَهُوَ أَيْضًا مُقْتَرِنُ بِنِظَامِ نِقَاطٍ دَائِم يُمْنَح بِعِدَّةِ طُرُق لِكَيْ يُقَلِّل المصروفات عَلَى الطُّلَاَّب أَوْ يَمْنَحُهُمْ فُرَصُ تَعَلُّمٍ مَجَانِيَةٍ لِغَيْرِ الْقَادِرِين أَوْ حَتَّى بَيْعِ النِّقَاطِ وَالحُصُولِ عَلَى المَالِ كَأَجْرِ مُتَعَاوِن وَإِلَيْكُمْ تَفَاصِيلَ هَذَا النظَّامِ الغيرِ إِلْزَامِيّ هُوَ فَقَط نَوْعٌ مِنَ التَّيْسيرِ عَلَى الطلَاَّبِ لِيُصْبِحَ الْغَيْرُ قَادِر مَالِيًّا لديه فُرصة للدراسة. الشَّرْحُ الْكَامِلُ لِكَسْبِ الْأَمْوَالِ بِنِظَامِ التَّعَاوُن: أَوََلًا: حِينَ التَّسْجِيلِ بِدُونِ كَوَدِّ دَعْوَة مِنْ صَدِيق تَدْفَعُ قَيِّمَةُ الْاِشْتِرَاك وَتَحَصُّل عَلَيْهُمْ فِي رَصيدِكَ بِالْجَامِعَة كَرَصيدٍ يَظِلُّ مُلكُكَ فِي أَرَصَدَهِ خَزِينَةِ الْجَامِعَةِ. ثَانِيًا: حِينَ التَّسْجِيل وَلَدَيْكَ كَود دَعْوَة مِنْ صَدِيق تَدْفَع قَيِّمَةُ الْاِشْتِرَاك وَتَحَصُّل عَلِيَّه مُضَافٌ إليهِ هَدِيَّةٌ مَالِيَّة فِي رَصيدِكَ وَيَظِلُّ مُلكُكَ فِي أَرَصَدَةِ خَزِينَةِ الْجَامِعَة. ثَالِثًا: يُمْنَح صَدِيقُكَ الَّذِي سَجَّلَتْ عَنْ طَرِيقَ كَوَدِّ الدَّعْوَةِ الخاصِ بِهِ قِيمَة مَالِيَّة كهَدِيَّةٍ مِنَ الْجَامِعَة تُضَافُ إِلَى رَصيدَهِ وَيَظِلُّ مُلِكَهُ فِي أَرَصَدَةِ خَزِينَةِ الْجَامِعَة. رَابِعًا: يُمْنَحُ أَصْدِقَاءُ الْأَصْدِقَاء ١ سَنَّتْ عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ تَسْجِيلٍ تَمَّتْ مَعَ الْأَصْدِقَاءِ الْغيرِ مُبَاشِرِينَ وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا بِالْأَسَاسِ سَبَبٌ فِي ادِّخَالِ هَؤُلَاءِ بأكواد دَعْوَةٍ خَاصَّةٍ بِهِمٍّ. خَامِسًا: كَمَا تُمْنَحُ عُمُولَةُ قَدْرُهَا مِنْ 2.5 حتى 5 % مِنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءِ بَرْنَامَجٍ تَعْلِيمِيِّ مِنْ صَدِيقٍ مُبَاشِر فِي كودِّ الدَّعْوَةِ الخاص بِكَ. سَادِسًا: يُمْنَحُ كُلَّ صَدِيقٍ غَيْرِ مُبَاشِر مِنْ 2.5 حتى 5 % بَعْدَ كُلِّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءِ بَرْنَامَجٍ تَعْلِيمِيِّ وتُقسمُ بَيْنَ كُلِّ الْغَيْرِ مُبَاشِرِينَ بالتساوي أَوْ كَحَدِّ أدَّنَى ١ سَنَّتْ فَقَطّ شَرِيطَة أَنَّهُمْ كَانُوا بِالْأَسَاسِ سَبَبًا فِي ادِّخَالِ هَؤُلَاءِ بأكواد دَعْوَةَ خَاصَّةٍ بِهمْ. سَابعًا: كُلَّ مُشَاهَدَةٍ أَوْ وَضْعُ تَعْلِيقٍ عَلَى إعْلَاَنٍ دَاخِلِ الْقِسْمِ الاستثمار الْإعْلَاَنِيِّ بِالْجَامِعَةِ تُمْنَحُ ٢ سَنَّتْ وَيَظِلُّ مُلكُكَ فِي أَرَصَدَه خَزِينَةِ الْجَامِعَة. ثَامِنًا: المكَاسِبُ المالِيَّة هَذِهِ تَسْتَطِيعُ شِرَاءٌ بَرَامِجٍ تَعْلِيمِيَّةٍ بِهَا أَوْ سَحَبَهُمْ بِكُلِّ الطُّرُقِ الْمُمْكِنَةِ عِنْدَ وُصُولِ الرَّصيدِ إِلَى ١٠٠ دُولَار. ثَامِنًا: كَمَا تُمْنَحَ عُمُولَةُ قَدْرُهَا مِنْ 2.5 حتى 5 % عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءِ دَاخِلِ كُلَّ أَسْوَاقِ وَمَرَاكِزِ الْبَيْعِ فِي الْجَامِعَة سَوَاءً سِلَع أَوْ خِدْمات شَرِيطَة أَنْ يَكُونَ المُشتري بِكَوَّدِ دَعْوَتِكَ مُبَاشِرَة. سَادِسًا: يُمْنَحُ كُلُّ صَدِيقٍ غَيْرِ مُبَاشِر مِنْ 2.5 إلى 5 % بَعْدَ كُلِّ عَمَلِيَّةِ شِرَاء دَاخِلِ كُلِّ أسواقِ وَمَرَاكِزِ الْبَيْعِ فِي الْجَامِعَة سَوَاءً سِلَعٌ أَوْ خِدْمَات، وتُقسم بالتساوي أَوْ كَحَدٍّ أدنَى ١ سنَّتْ فَقَطُّ شَرْيطةَ أَنْ يَكُونُوا بِالْأَسَاسِ سَبَبٌ فِي ادِّخَالُ هَؤُلَاءِ بأكواد دَعْوَةَ خَاصَّةٍ بِهمْ. سَابعًا: فِي حَالِ أنْكَ مُسَجَّلٌ وَطَلبَتْ تَفْعِيلُكَ دُونَ دَفَعِ قَيِّمَةِ الْاِشْتِرَاكِ بِالْجَامِعَةِ تَحْصُلُ دَائِمًا "نُكَرِّر دَائِمًا" عَلَى نِصْفِ حَقِّكَ فِي الْعُمُولَاتِ المالِيَّة.





س 19 مَا هُوَ نِظَامُ النِّقَاطِ الْمُكْتَسَبَةِ وَدَورُهَا بِتَقْليلِ أو مَجَّانِيَّةِ مَصَارِيفِ التَّعْلِيمِ بِالْجَامِعَةِ؟

ج 19 الشَّرْحَ الْكَامِلْ لِكَسْبِ النِّقَاطِ لِتَقْليلِ نَفَقَاتِ التَّعْلِيمِ: $ مَا هِي النِّقَاط؟$ هِي طَرِيقَةٌ مِنْ خِلَالَهَا يَتِمُّ تَقْليلُ التَّكَاليفِ عَلَى الطُّلَاَّبِ أَوِ الدَّفْعِ بِهمْ بَدِيلَا عَنِ المال كَمَا يُمْكِنُ بَيْعُهُمْ لِصَدِيقِكَ وَيَدْفَعُ لَكَ مَالِيًّا بِشَكْلٍ يَدَوِيِّ بعيدًا عَنِ الجَامِعَة، فَقَط يَتِّمْ إِبْلَاَغُ قِسْمِ التَّحْوِيلَاتِ لِنَقلِْ رَصيدِ النِّقَاطِ إِلَى المُشتري وَكُلَّ بَرْنَامَجٍ بِالْجَامِعَةِ بِجَانِبِهِ اِلْثَمِنَّ بِالدُّولَار وَبِالْنِّقَاطِ، وَعَنْ شَرْحِ طُرُقِ جَمْعِ النِّقَاطِ الِيَّكُمِ التالي: 1: حِينَ التَّسْجِيل بدُونِ كَوَدِّ دَعْوَة مِنْ صَدِيق تَحَصُّل عَلَى نقاط فِي رَصيدِكَ بِالْجَامِعَة كَرَصيد يَظِلُّ مُلككَ فِي أَرْصِدَةِ النِّقَاطِ بِحِسَابِكَ فِي خَزِينَةِ الْجَامِعَة. 2: حِينَ التَّسْجِيل وَ لَدَيْكَ كَوَدِّ دَعْوَة مِنْ صَدِيق تَحَصُّل عَلَى نقاط مُضاعفة فِي رَصيدِكَ وَيَظِلُّ مُلكك فِي أَرْصِدَةِ النِّقَاطِ بِحِسَابِكَ فِي خَزِينَةِ الْجَامِعَةِ. 3: تُمْنَحْ عَنْ صَدِيقِكَ الْمُبَاشِرِ الَّذِي سَجّل عَنْ طَرِيق كَوَدِّ الدَّعْوَةِ الخاصِ بك قِيمَةُ نقاط مُضاعفة يُضَافُ إِلَى أَرْصِدَةِ النِّقَاطِ بِحِسَابِكَ فِي خَزِينَةِ الْجَامِعَةِ وَكُلَّمَا سَجلَّ صَدِيقُ لَكَ بِكَوَّدِ دَعْوَتِكَ سَوْفَ تَحْصُلُ عَلَى نَفْسِ الْعَدَدِ دَائِمًا. 4: يُمْنَحْ أَصْدِقَاءُ الْأَصْدِقَاء الغير مُبَاشِرِين نِقَاطٍ عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ تَسْجِيلِ تَمَّتْ مَعَ الْأَصْدِقَاءِ الْغيرِ مُبَاشِرِين وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا بِالْأَسَاس سَبَبٌ فِي ادِّخَالِ هَؤُلَاءِ بأكواد دَعْوَة خَاصَّةٍ بِهمْ. 5: كَمَا تُمْنَح نقاط عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ قِرَاءةِ مَوْضُوعِ فِي مَكْتَبَةِ الْجَامِعَةِ وَنقاط مضاعفة عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ مُشَارَكَة عَلَى صَفْحَتِكَ بِوَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ وَأَيْضًا تُمنَح شَهَادَاتٍ فِي الْقِرَاءة سَنَتَطَرَّقُ إليهَا لَاحِقًا. 6: كَمَا تُمنَح نِقَاطٌ مضاعفة عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ كِتَابَةِ مَوْضُوع فِي مَكْتَبَةِ الْجَامِعَةِ وَأَيْضًا تُمنَح شَهَادَاتٍ فِي الْكِتَابَةِ سَيَتِمُّ شَرْحُهَا لَاحِقًا. 7: كَمَا تُمنَح 50 نقطة عِنْدَ كِتَابَةِ سَيْرَتِكَ الذَّاتِيَّة فِي هَيْكَلِ الموَارِدِ الْبَشَرِيَّة فِي قِسْمِ الْوَظَائِفِ بِالْجَامِعَةِ وَأَيْضًا 3 نُقْطَة عَنْ كُلِّ عَمَلِيَّةِ مُشَارَكَةٍ لِإعْلَاَنِ وَظَائِف مَنْشُورٌ بِالْجَامِعَة. 8: كُلَّ سُؤَالٍ فِي قِسْم س & ج بِالْجَامِعَة تَطَّلِعُ عَلَيْهِ تُمْنَح نقاط وَكُلَّ سُؤَالٍ تُشَاركه فِي صَفْحَتِكَ بِوَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ تُمنَح نقاط. 9: كُلَّ سُؤَالٍ تُجِيبُ عَلِيّه أَوْ تُشَارِكُهُ فِي صَفْحَتِكَ بِوَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ تُمْنَح ١ نُقْطَة. ******* 10: كُلَّ عَمَلِيَّةِ مُشَارَكَة عَلَى صَفْحَتِكَ فِي وَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ عَنْ بَرْنَامَج فِي قَسَّمَ الْجَامِعَةَ تُمْنَحُ نقاط. 11: كُلَّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءِ دِرَاسَةِ جَدْوَى فِي قِسْمِ الْبَنْكِ الْجَامِعِيِّ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاط بِعَدَدِ كُلِّ دُولَارِ انفقتهٌ فِي الدِّرَاسَة. 12: كُلَّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءِ اِسْتِثْمَار دَاخِلِ قِسْمِ البَنْكِ الْجَامِعِيِّ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطٍ بِعَدَدِ كُلَّ دُولَارٍ انفقته فِي الدِّرَاسَة. 13: كُلَّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءٍ مِنَ سوَقِ الطلَاَّبِ لِلسِّلَعِ الذَّكِيَّةِ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطٍ بِعَدَدِ كُلَّ دُولَارٍ انفقته فِي السُّوق. 14: كُلَّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءٍ مِنَ سوَقَ الطلَاَّبِ لِلسِّلَعِ الْمُعَمَّرَةِ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطٍ بِعَدَدِ كُلَّ دُولَارٍ انفقته فِي السُّوق. 15: كُلَّ عَمَلِيَّةِ شِرَاءٍ مِنْ قِسَّم أَعْمَال الْأَسَاتِذَةِ وَالْمُتَفَوِّقِينَ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطٍ بِعَدَدِ كُلَّ دُولَارٍ انفقته فِي السُّوق. 16: كُلَّ عَمَلِيَّةِ جَمْعِ 10 مِلْيُون وَرَقَة فِي لُعْبَةِ الْاِسْتِثْمَارِ التَّحْفِيزِيِّ تَحْصُلُ عَلَى نُقْطَة. 17: كُلَّ عَمَلِيَّةِ مُشَارَكَة عَلَى صَفْحَتِكَ بِوَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الاِجْتِمَاعِيِّ لِمَوْقِعِ الْجَامِعَةِ مِنْ قِسْمِ المعلُومَات تَحْصُلُ عَلَى نُقْطَة. 18: كُلَّ عَمَلِيَّةِ ضَغْطٍ عَلَى القِفْلِ أَعْلَى الإعلانات ثُمَّ الضَّغْط عَلَى الإعلان الَّذِي فِي نِهَايَةِ كُلِّ صَفْحَاتِ الْجَامِعَةِ تَحْصُلُ عَلَى 10 نِقَاط. 19: كُلَّ عَمَلِيَّةِ اجابة عَلَى اِختبَارَاتِ الْجَامِعَةِ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطِ قَدَّرَ الْإِجَابَاتُ الصَّحِيحَةُ. 20: كُلَّ عَمَلِيَّةِ ضَغْطِ اعجاب فِي لَوْحَاتِ الشَّرَفِ بِالْجَامِعَةِ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاطٍ. 21: كُلَّ عَمَلِيَّةِ تَوَقُّعِ سَلِيمَةِ فِي النادي الْجَامِعِيَّ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاط. 22: كُلَّ وَقْتٍ تَمَضِّيِهِ فِي الْمُذَاكَرَةِ بِقَنَاةِ جَامِعَةِ اليوناسيبت مِنْ دَاخِلِ الْمَوْقِعِ الالكتروني لِلْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاط. 23: كُلَّ تَعْلِيقٍ فِي صَفْحَةِ الْاِسْتِثْمَارِ الْإعْلَاَنِيِّ تَحْصُلُ عَلَى نِقَاط.





س 20 هَلْ يُمْكِنَ الدَّرَّاسَةُ فِي أَيِّ مِنَ الْبَرَامِجِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا( اليوناسيبت) بِطَرِيقَةِ الْأبْحَاثِ بَدَلًا مِنَ الْمُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ؟

ج 20 دَائِمًا مَا يُتْمِ الْمَزِيجِ النِّسْبِيِّ عَلَى أَنْ يَكُونَ الْبَحْثُ الْعِلْمِيُّ بِكُلِّ قَوَاعِدِ الطُّرُقِ الْبَحْثِيَّةِ الْمُتَعَارَفِ عَلَيْهَا وُوفِقَا لِأخْلَاقِيَاتِ الْبَحْثِ مَعَ الْعِلْمِ انّنَا فِي الْأَسَاسِ نُهْتُم بِالْجَانِبِ التَّطْبِيقِيِّ وَالْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ التَّنْفِيذِيِّ اُكْثُرْ مِنَ التَّحْصِيلِ التَّقْليدِيِّ.





س 21 مَا هُوَ نِظَام إضَافَة وَتَنْزِيل الْمَوَادِّ الدِّرَاسيَّة فِي جَامِعَةِ (اليوناسيبت)؟

ج 21 وِفّقَ نِظَامِ الْعَمَلِ الْمُتَّبَعِ فِي (اليوناسيبت) فَإِنَّهُ يتْمُ إضَافَةُ الموَادِّ الدِّرَاسِيَّةِ لِلطَّالِبِ بالتوازي مَعَ أَمْرَيْن؛ الأول مَعَ الاِنْتِهَاء مِنَ التَّحْصِيلِ بِالتَّرْتِيبِ المنْهَجِيِّ وَالثاني مَعَ اِلْتِزَامِ الْمُتَقَدِّمِ بِسَدَادِ الأَقْسَاطِ المطْلُوبَةِ مِنْهُ فِي بَرْنَامَجِهِ الدِّرَاسِيِّ، أُسْوَةً بِكُلِّ هَيْئَاتِ التَّعْلِيمِ التَّخَصُّصِيِّ الْعَالِيِّ فِي المملَكَةِ الْمُتَّحِدَة.





س 22 مَا هُوَ الْوَضْعُ الْإِدَارِيُّ لِلطَّالِبِ الَّذِي لَا يَتَمَكنَّ مِنْ إنْهَاءِ بَرْنَامَجِهِ الدِّرَاسِيِّ ضِمْنَ الْمُدَّةِ الْمُحَدَّدَةِ لَهُ؟

س 22 هُنَاكَ مُرونَة فِي الْوَقْت؛ لَكِنَّ عَدم الاِلْتِزَامِ وَالاِهْتِمَامِ مِنْ قِبَلهِ بِشَكْلٍ مُنْتَظِمٍ وَنَشِيطْ قَدْ يُعَرِّضُهُ مَعَ الْوَقْت لإنْذَار، ثُمَّ يُمْنَحُ فُرْصَة، فَإِنْ لَمْ يَلْتَزِمْ نُرْسِلُ لَهُ خطابُ تَحْفِيزِيُّ لِشَحْنِ الإِحْسَاسِ بِالمسؤُولِيَّةِ لَدَيه، وَ نَظلُّ نُحَاوِلُ حَتَّى يَتَمَكنَّ مِنَ الإنتهاء.





س 23 يَتَسَرَّعِ البَعض فِي قِرَاءةِ المعلُومَاتِ عنِ الجَامِعَة مِمَّا يُؤَدِّي إِلَى تَشَكُّلِ فهمٍ جُزْئِي عَنْ طَبِيعَةِ الدِّرَاسَةِ الَّتِي تُقَدِّمُهَا الجَامِعَةِ فَمَا المُسَاعَدَة الَّتِي تُقَدُّمِهَا (اليوناسيبت) لِهَؤُلَاء ؟

ج 23 بِمُجَرَّدِ اِشْتِرَاكِكَ فِي بَرْنَامَجٍ لَدَيْنَا يُشَارُ إِلَيْكَ أنَّكَ تُقِرُّ بأَنَّكَ مُطّلَع عَلَى كافةِ الأسْئِلَةِ وَالإِجَابَاتِ وَالأَنْظِمَةِ وَالشَّهَادَاتِ لَدَيْنَا، وَلَا يُوجَد لَدَيْكَ اِعْترَاضٌ أَوْ لبس بِالْفَهْمِ لِكَامِلِ الْعَمَلِيَّةِ التَّعْلِيمِيَّة، وَنُحَاوِلُ جَاهِدَيْن تَكْرَارَ اِطِّلَاعِكَ عَلَى أَهمِ الْأسْئِلَةِ وَالْإِجَابَات.





س 24 أَرَغَّب بِالْاِطِّلَاعِ عَلَى نَموذَجٍ مِنَ الموَادِّ الدِّرَاسِيَّةِ الْخَاصَّة بِالْبَرَامِجِ الَّتِي تُقَدِّمُهَا (اليوناسيبت) وَذَلِكَ لِأَجلِ الْاِطِّلَاعَ عَلَى أُسْلوبِهَا وَطَرِيقَةِ عَرْضِهَا وَسُهولَةِ التَّعَامُلِ مَعَهَا؟

س 24 يُوجِد عِدَّة نَمَاذِج فِي مَكْتَبَةِ الْجَامِعَةِ لِلْاِطِّلَاعِ عَلَى نَبْذَةٍ عَنِ المنَاهِجِ الدِّرَاسِيَّةِ وَهِي بِشَكْلٍ فَرَعْي وَغَيْرِ تَفْصِيلِيٍّ وَهِي ارشادية تَمْهِيدِيَّة فَقَطْ.





س 25 هَلْ يُمْكِنُ الحُصُولُ عَلَى نَمَاذِجٍ مِنَ المقُرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ لِلْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا (اليوناسيبت)؟

ج 25 نَعِّمْ يُمْكِنُ الحُصُولُ عَلَى عَدَدٍ وَفِيرٍ منَ المُقرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ المجَّانِيَّةِ فِي مَكْتَبَةِ الْجَامِعَة - قِسْمَ أَنْمَاطُ المنَاهِج.





س 26 حَال إخفَاقِ الطَّالِبِ بِالْحُصُولِ عَلَى عَلَاَمَةِ 60% كَحَدِّ أَدْنَى فِي بَعْضِ الْمُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ المطلُوبَةِ مِنْهُ في الدراسة وَنجَّاحِه فِي البعضِ الآخَر، فَمَا وَضْعُهُ الْإِدَارِيُّ حينئذٍ؟

س 26 لَا يُوجَد رَسوبٌ نِهَائِيُّ لِلطَّالِبِ فِي الْجَامِعَةِ؛ سَوْفَ نَظلَّ مَعَكَ حَتَّى النجَّاح وَ رِضَّاكَ عَنْ نَفْسِكَ وَمُسْتَوَاَكَ وَنُعَالِجُ أغْلَبِ المشَاكِلِ سَوَاءً اِجْتِمَاعِيَّة أَوْ ذِهْنِيَّة أَوْ فِي تِقْنِيَّةِ إدْخَالِ وَاخَرَاجِ المعْلُومَات، فَإِنَّ مُهِمَّتُنَا لَيْسَتْ مَنَاهِجَ وَمُتَابَعَة وَشَهَادَاتٍ فَقَطْ؛ بَلْ نَطْمَحُ لِنَكُونَ صَانِعَيْنَ لِفَرْدٍ اِسْتِثْمَارِيِّ نَاجِح يُشْعِلُ الْوَطَنَ الْعَرَبِيَّ بِالطَّاقَةِ وَالْاِقْتِصَاد.





س 27 هَلِ اسْتطِيعُ الاستِفَادَة مِنْ تَسْجِيلِي فِي أَيِّ مَنْ بَرَامِجِ جَامِعةِ (اليوناسيبت) لِغَرَضِ الهِجْرَة أَوِ الْإقَامَة وَالعَمل فِي برِيطَانِيَا؟

ج 27 لَا يُوجَد لَدَيْنَا قُدْرَةً عَلَى هَذَا النَّشَاط فَإِنَّ الرُّخْصَةَ الممنُوحَةَ لَنَا مَنْ بَيْتِ الشَّرِكَاتِ فِي برِيطَانِيا تَسْمحُ فَقَطْ بِالْعَمَلِ عَلَى الإنترنت وَمكَاتِبَ صَغِيرَة إِدَارِيَّة وَقَانُونِيَّة وَلَكِن فِي قِسْمِ الْوَظَائِفِ تَجِدُ نَشْرُ دَائِم عَنِ الْوَظَائِفِ فِي جميع أنحاء برِيطَانِيَا -على وجه الخصوص- وَفِي الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ بِشَكْلٍ أَشْمل.





س 28 مَا هِي الْاِعْتِمَادَاتُ وَالْمُصَادَقَاتُ الدَّوْلِيَّةُ الَّتِي يَمِّكُنَّ لِلطَّالِبِ الْحُصُولَ عَلَيْهَا فِي حَزْمَةٍ تَخَرُّجَهُ مِنْ إحْدَى بَرَامِجِ التَّعْلِيمِ الْاِسْتِثْمَارِيِّ الْعَالِيِّ الَّتِي تَقَدُّمِهَا( اليوناسيبت)؟

ج 28 يُوجَد شَرْحُ وَافِي مُفَصَّل عَنِ التَّصْدِيقَات وَ التَّوْثِيقَات وَ الْاِعْتِمَادَات وَ الشَّهَادَات فِي صَفْحَةِ (تَوْثِيقٌ وَ اِعْتِمَادُ الجَامِعَة) فِي الْبَارِّ السُّفْلِيِّ لِمَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ.





س 29 هَلِ المؤَهَّلَاتُ الْعِلْمِيَّة الَّتِي تُقَدِّمُهَا جَامِعَةُ (اليوناسيبت) مُعْتَمَدَةً لِمنْ يَرْغبُ بِالْعَمَل دَاخِلَ برِيطَانِيَا؟

ج 29 وِفْقًا لِلنِّظَامِ التِّجَارِيِّ وَالْاِسْتِثْمَارِيِّ وَأَيْضًا وَفْقًا لِاتِّفَاقِيَّةِ الأبوستيل نَحْنُ مُعْتَمَدِين، لَكِن فِي بَعْضِ المجَالِسِ الْعُلْيَا لِلْجَامِعَاتِ لِبَعْضِ الدُّوَل؛ هَذَا الأَمْرُ تَابِعٌ لِلسِّيَاسَةِ التَّعْلِيمِيَّةِ لِلدَّوْلَة وَبِالْنِّسْبَةِ إِلَى برِيطَانِيَا الأَمْرُ مُعْتَمَد، وَيُمْكِنُكَ التَّقَدُّم لِشَغَلِ الْوَظَائِف بِهَذِهِ الشَّهَادَة فِي برِيطَانِيَا وَفْقًا لِإِتْقَانِكَ اللُّغَةَ الإنجليزية وَلَكِنَّ الْجَامِعَةَ لَيسَتْ قَادِرَة عَلَى تَوْظِيفِ الطُّلَاَّب وَلَكِنَّ تُقَدّمُ إعْلَاَنَاتٍ دَوْرِيَّة عَنِ الْوَظَائِفِ المطْلُوبَة.





س30 هَلْ المُصَادَقَاتُ الْمُعْتَمَدة في حُكُومَةِ المملَكَةِ المُتَّحِدَة وَمِنْ وزَارَةِ الْخَارِجِيَّةِ الْبرِيطَانِيَّة وَمَنْ سِفَارَةِ بَلَدِ الْمُتَخَرِّجِ في لندنْ مُتَضَمِّنَةً في الرُّسُومِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي سَدَدِهَا الطَّالِب؟

ج 30 الرُّسُوم الدِّرَاسِيَّة مُنْفَصِلَة تَمَامًا عَنْ تَكَاليفِ الْاِعْتِمَادِ وَالْمُصَادَقَاتِ وَالتَّوْثِيقِ. وَهِي خِدْمَات إضَافِيَّة اِخْتِيَارِيَّة مشروحة بِشَكْلٍ وَاضِح وَ مُفَصَّل فِي صَفْحَةِ "تَوْثِيق وَاِعْتِمَاد الْجَامِعَة" وَ تَكَاليفُهَا مُعْلَنَه فِي "صَفْحَةِ إِصْدَارِ الشَّهَادَات".