Unasipt Logo

الاسئلة الشائعة


س 31 لِماذَا تَشْتَرِط إِدَارَةُ جَامِعَةِ (اليوناسيبت) أَنَّ يتمَ تَوَاصُلُ الْمُتَقَدِّمِ أَوِ الطَّالِبِ الْمُسَجَّل عَبرَ مَلَفِّ التَّسْجِيلِ الْإلِكْتُرونِيِّ وَعَبْرِ رَقْمِ الواتس آبَ وايضًا عَبْرَ الْبَريد؟

ج 31 نَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْر بَالِغُ الْإِرْهَاق، وَلَكِن يهْمُنَا بِكُلِّ حَزْم مُتَابَعَتِكَ لَحْظيًا ادراكًا لِأَيِّ خَلَلٍ بِشَبَكَةِ الإنترنت أَوْ عَدَم وُصُولِ المعْلُومَاتِ بِشَكْلِهَا الْأَمْثَل وَ بِالفِعْل يَتِمُّ الرَّدُّ عَلَيْكُمْ بِكُلِّ الْوَسَائِلِ دَائِمًا لِيَكُونَ الأَمْرُ مُؤَكِّدًا.





س 32 هَلْ يَسْتَطِيعُ المُتَقَّدِم زِيَارَةُ جَامِعَةِ (اليوناسيبت) لِإتْمَامِ إِجْرَاءَاتِ التَّسْجِيل؟

ج 32 لِلأَسف، لَا يُوجِد زِيَارَاتُ مُبَاشَرَة فِي الْوَقْتِ الرَّاهِن نَحْنُ نتّبِع سِيَاسَةَ التَّقَشُّفِ الْاِقْتِصَادِيِّ تَقْليلًا لِلتَّكَاليف، فَلَقَد أَصْبَحَتِ الدِّرَاسَةُ لَدَيْنَا أَقَلَّ مَنْ رُبُعِ ثَمَنِهَا فِي أغْلَبِ دُوَلِ الْعَالَم، وَلَا يُوجَد لَدَيْنَا أَمَّاكُنَّ لِلزِّيَارَة فَأغْلَبُها مُكَاتِب قَانُونِيَّة أَوْ جُزْءٌ فِي مَكْتَبٍ إِدَارِيِّ وَ جُزْءٌ فِي مَكْتَبِ حِسَابَاتٍ مَالِيَّة، وَهَذَا قَللَ التَّكَاليفِ الْبَاهِظَةِ وَكَذَلِكَ الأَسَاتِذَة وَالْمُتَرْجِمِين يَعْمَلُونَ مَعَنَا بِنِظَامِ الدَّوَامِ الْجُزْئِيِّ عَنْ بُعْد، وَهَذَا الَّذِي أَسْهَمَ فِي جعلِ التَّكَاليفِ الَّتِي يَتَحَمَّلُهَا الطَّالِبُ "رَمْزِيَّةَ"، لَكِنَّنَا وَفِي الْمُسْتَقْبَلِ سَنَسْعَى لِتَنْفِيذِ بَعْضِ الأَعْمَالِ الميدَانِيَّةِ الْمُبَاشِرَة.





س 33 أتوَاصلُ مَعَ الجَامِعَةِ بِاللُّغَةِ الإنجليزية وَذَلِكَ لِإِظْهَارِ اِهْتِمَامِي بِاللُّغَةِ الإنجليزية وَلَكِنَّ بِالْمُقَابِل أَسْتَلِمُ رَدَّ جَامِعَةِ (اليوناسيبت) بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ؟

ج 33 الموَظَّفُونَ الَّذِينَ يَرُدُّونَ عَلَيْكُمْ مِنْ جِنْسِيَّاتٍ عَرَبِيَّة، وَالموْقِع بِالْكَامِل مُوَجَّهٌ لِلْعَرْب أَوِ النَّاطِقِينَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ فَقَطْ، لِذَا فَإِنَّ الرَّدَّ بالإنجليزية قَدْ يُفَهَّمَ خَطَأ أَوْ بِشَكْلٍ غَيْرِ دَقيق، فَإِنَّ الْإِجَابَةَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْفُصْحَى تُوَصِّلُ المعْلُومَة بِنِسْبَةِ ٩٩٪ عَنْ أيةِ لُغَةٍ أُخْرَى بِخِلَاَفِ لُغَتِكَ الأُمْ كَمَا أَنَّنَا لَمْ نُعْلِنْ بِالموْقِعِ بأَنَّنَا نَهْتَمُّ بِالتَّعْلِيمِ بِلُغَاتٍ غَيْرِ الْعَرَبِيَّة خِلَاَفَ أَقْسَامِ اللُّغَاتِ وَالبرمجة وَقِسْمِ الدِّرَاسَات الَّتِي تَتَطَلَّب شَهَادَةَ التوفل TOEFL هَذِهِ فَقَطُّ مُسْتَثْنَاه وسَتجِدُ دُكْتور مُتَابِعٌ لَكَ بالإنجليزية.





س 34 أَقُومُ بِالْاِتِّصَالِ بِجَامِعَةِ (اليوناسيبت) لِأَجلِ دِرَاسَةِ حَقْلٍ تَخَصُّصِيِّ غَيْرِ مَوْجُودٍ عَلَى مَوْقعِهَا وَأُفَكِّرُ فِي دِرَاسَةِ الطِّبِّ – الصَّيْدَلِيَّة...إِلْخ) وَ لَكِن يَتْمٌ عَدَمِ الْقَبُولِ؟

ج 34 نَحْنُ لَا نَرْدٌ عَلَى الْأسْئِلَةِ المُجابة فِي قِسْمِ الْأسْئِلَةِ الشَّائِعَةِ، وَ أغْلَبُ التَّخَصُّصَاتِ لَدَيْنَا تَهْتِمُ بِالْمَجَالِ الْاِسْتِثْمَارِي وَ التُّجَّارِي والاقتصادي وَلَيْسَ التَّخَصُّصِي كَمِثَالٍ نَحْنُ لَا نُعْلّمُ الطبِّ لَكِن نُعْلِمُكَ الْاِسْتثْمَارَ فِي الطبِّ؛ الْفَارِقُ هُنَا أَنَّكَ لَنْ تَتَخَرَّجَ كَطَبِيب لَكِنَّكَ تَعَلَّمَتْ مَفَاهِيمَ الطبِّ وَالصَّيْدَلَةِ وَالْهَنْدَسَة، لِتُسَاعِد وَتُعَيِّنُ وَتَسْتَثْمِرُ مُتَخَصِّصِيّ هَذِهِ الْمِهَنِ وَلَيْسَ لِكَيْ تُتْقِنَ عَمَلَهُمْ بَلْ تَسْتَثْمِرُ بِهُمْ وَمَعَهُمْ وَفِيهُمْ.





س 35 فِي حَالِ عَدَمِ اِلْتِزَامِ الطَّالِبِ بِشُرُوطِ التَّوَاصُلِ اللّائِقِ وَالْمُهَذَّبِ مَعَ إِدَارَةِ جَامِعَةِ الأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)؟

ج 35 نُحَاوِلُ جَاهِديْنَ التَّوَاصُلَ بِإِيجَابِيَّةٍ وَشَفَافِيَّةٍ وَلَكِنَّ حِينَ تَفْشّلُ المحَاوَلَات نُعِيدُ لِلطَّالِبِ مَا دَفْع مَعَ خَصْمِ بَعْضِ الرُّسُومِ وَالتَّكَاليفِ الَّتِي تَسَبّبَ فِيهَا وَيُمنَّع مِنَ الاِلْتِحَاقِ بِالْجَامِعَةِ مَرَّةً أُخْرَى.





س 36 تَبْدُو الرُّسُومُ الدِّرَاسِيَّة بالْبَرَامِجِ الَّتِي تُقَدِّمُهَا جَامِعَةُ (اليوناسيبت) مُتَوَاضِعَة مُقَارَنةً بِالرُّسُومِ الْبَاهِظَةِ الَّتِي تَتَقَاضَاهَا الْمُؤَسَّسَاتُ التَّعْلِيمِيَّةُ التَّقْليدِيَّةُ بالممْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة؟

ج 36 نَعمْ، وَهَذَا لِسَبَبيْنِ، الْأَوَّل: لِأَنَّنَا لَا نَهْدِفُ لِلرِّبْح، فَقَطْ نُحَاوِلُ سَدادَ مَصَروفاتِ اِسْتِدَامَةِ الجَامِعَة. ثَانِيًا: لِقَدَّ تمَّ اِقْتِصَادُ تَكَاليفِ الْعَمَلِيَّةِ الدِّرَاسِيَّةِ بِالْكَامِلِ وَلَمْ نَدْخُل فِي بِنَّاءِ مقَرَّاتٍ لِلْمُحَاضَرَاتِ وَالموَظَّفِينَ إِلا فِي حُدودِ المعْقُول؛ لِكَيْ نُصبِحَ قَادِرين عَلَى سَدَادِ تَكَاليفِ التَّرْجَمَاتِ وَالْبَرْمَجِيَاتِ والسيرفراتِ وَ أُجُورَ الْأَسَاتِذَة، كُل ذلك جَعَلَ الرسوم رَمْزِيَّة.





س 37 هَلْ هُنَاكَ أَيُّ رُسُومٍ إضَافِيَّة يَتَطَلَّبُ مِنَ الطَّالِبِ سدَادُهَا غَيْرَ مَا هُوَ مُشَارٌ إِلَيْهِ فِي الْمَوْقِعِ الْإلِكْتُرونِيِّ لجَامِعَةِ (اليوناسيبت)؟

ج 37 لَا يُوجَدْ أَيُّ رُسُومٍ إضَافِيَّة غَيرْ مَا أُشيرَ الِيِّهِ فِي الْمَوْقِعِ الْإلِكْتُرونِيِّ.





س 38 هَلْ رُسُومُ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الْمُعْلَنِ عَنْهَا سَنَوِيَّة؟

ج 38 هَذَا الثَّمَن المدْفُوعِ بِالدُّولَار أَوْ بِالنِّقَاطِ الْمُكْتَسَبَة يَشْملُ الْبَرْنَامَجَ مُدَّةَ السّنوَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ بِالْكَامِلِ وَلَيْسَتْ سَنَوِيَّة، وَيُمكِن التَّقْسيطَ وَيُمْكِن الدَّفْع الْكَامِل بِرَصيدِ النِّقَاطِ أَوْ بِمَنْحَةٍ مَجَّانِيَّةٍ أَوْ جُزْءٌ يُدْفَع عَنْ طَرِيقِ النِّقَاطِ وَ التَّكْمِلَةُ بِالدُّولَار.





س 39 هَلْ يَحَقُّ لِلْمُتَقَدِّمِ اِخْتِصَارُ عَدَدِ الأَقْسَاط لِتَوْفِيرِ نَفَقَاتِ التَّحْوِيل وَالوَقْتِ اللّازِمِ لإجْرَاءِ التَّحْوِيلَاتِ المالِيَّة؟

ج 39 نُحَاوِلُ جَاهِدَيْنَ مُسَاعَدَتِكَ بِكُلِ مُرونَة فِي كُلِ سُبُلِ الدَّفْع وَ سَتَجِدُ تَعَاونٌ بَالِغ لِتَسْهِيلِ الدَّفْعِ مِنْ قِبْلَ الشئون المالِيَّة.





س 40 مَا نِظَامُ الْمِنَح المجَّانِيَّة وَهَلْ هِيَ تَشْملُ كُلَ شَيْء دُونَ مَدْفُوعَاتٍ مِنَ الطَّالِب؟

ج 40 نَعم، الْمِنَح تَكُون مَجَّانِيَّة بِالْكَامِل لَكِنَّ قَدْ يَكُونُ لبعْضِ الطُّلَاَّب طَلَبَاتُ تَوْثيقٍ أَوْ تَصْدِيقٍ مِنْ سِفَارَتِه أَوْ وِزَارَةِ الخَارِجيَّة، فسَيَكُونُ ذَلِكَ غَيْرَ مَدْفُوعٍ مِنْ قِبْل المِنْحَة لِأَنَّهَا تُعْتَبر طَلَبَاتٍ خَاصَّة.





س 41 هَلْ يُمكِنُ لِلطَّالِبِ الْقِيَام بِسَدَادِ قِسْطّيْن مُسْتَحِقَّيْن أَوْ أَكْثَرَ فِي تَحْوِيلٍ وَاحِد وَ قَبْلَ تَارِيخِ اِسْتِحْقَاقِ القِسْطِ الأَخِيرِ مِنْهَا؟

ج 41 يُتَاحُ لِلطَّالِبِ أَنْ يَقُومَ بِسَدَادِ الأَقْسَاطِ الْمُسْتَحِقَّةِ عَلَيْهِ فُرَادَى أَوْ مُجَمَّعَة فِي تَحْوِيلٍ وَاحِد بِالشَّكْلِ الأَكْثَر مُلَائِمَةً لَهُ وَ ذَلِكَ لِتَوْفِيرِ نَفَقَاتِ التَّحْوِيلِ عَلَى نَفْسه، وَ يَشْتَرِطُ مِنَ الطَّالِبِ حينئذ الْاِلْتِزَام فَقَط بِعَدَمِ فَوَاتِ مَوْعِدِ سَدَادِ أيٍّ مِنَ الأَقْسَاطِ الْمُسْتَحِقَّةِ حَسْبُ مَا هُوَ مُحَدَّدٌ فِي المَلَفِّ المَالِيِّ الْمُدْرَجِ فِي مَلَفِّ التَّسْجِيلِ الْإلِكْتُرونِيِّ الخاص بِه.





س 42 هَل أسْتطِيعُ الْقِيَام بِتَسْدِيدِ رُسُومِ التَّسْجِيل قَبْلَ حُصُولِيّ عَلَى الْمُوَافَقَةِ المبْدَئِيَّة مِنْ إِدَارَةِ قِسْمِ الْقَبُول وذَلِكَ لِأَجلِ تَوفيرِ الوَقْت؟

ج 42 الْإجابة: لِذَلِكَ هُوَ مَمْنُوعٌ بِالْأَسَاسِ فَرُبَّمَا تَكون غَيْر مَقْبُول؛ مِثْلًا تَمِّ رَفْضُكَ لِسَبَبِ مَجْمُوعِكَ فِي الثَّانَوِيِّ وَ حِينَ نُعِيدُ لَكَ مَا دَفَعَتْ سَوْفَ يُخْصِم مِنْهُ مَصَارِيفُ التَّحْوِيلَاتِ الْبَنْكِيَّة





س 43 نَحْنُ مَجْمُوعَة مِنَ الأَصْدِقَاء وَنَوَدُّ التَّسْجِيلَ كَمَجْمُوعَةٍ معًا فِي جَامِعَةِ (اليوناسيبت)، فَهَلْ يُمْكِنُ الحُصُول عَلَى بَعْضِ التَّسْهِيلَاتِ لِتَسْجِيلِنَا كَمَجْمُوعَة؟

ج 43 طَبْعًا يُعْمَل لَكُمْ خَصْم وَهُوَ بِنِظَامٍ بَرْمَجِيِّ مُفَعِّل مِنْ عُمُولَاتِ شراكَة وَنِقَاط تَنزِل بِرَصيدِكُمْ فِي حِسَابِكُمْ بِالْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ؛ فَقَطْ سَجِّلُوا بِكَوَّدِ دَعْوَة جَامِعِيّ يَضُمُّكُمْ معًا.





س 44 هَلْ يُمْكِنُ اِسْتِرْدَادُ أَيُّ رُسُومٍ دِرَاسِيَّة مَنْ قِبْلِ الطَالِبِ بَعْدَ سَدَادِهِ لَهَا؟

ج 44 بِكُلِّ تَأْكِيد يُمْكِنُكَ التَّرَاجُع بَعْدَ الدَّفْع وَ نُعِيدُ لَكَ الثَّمَنَ الَّذِي دَفْعته مَخْصومٌ مِنْهُ ثَمَّنُ بَعْضُ المصَارِيفِ الْإِدَارِيَّةِ وَالمُرَاسلَات وَتَكَاليفِ التَّحْوِيلِ وَالْخِدْمَاتِ المصْرِفِيَّة الَّتِي يَتَقَاضَاهَا الْبَنْكُ الْمُرْسِلُ وَالْمُسْتَقْبِل.





س 45 هَلْ يُكْتَب فِي شَهَادَةِ تَخَرُّجِ الطَّالِبِ بِأَنَّ الدِّرَاسَةَ تَمَّتْ بِطَرِيقَةِ التَّعْلِيمِ عَنْ بُعد؟

ج 45 لَا يُكَتَّبْ فِي شَهَادَةِ الطَّالِبِ بِأَنَّ دِرَاسَتَهُ تَمَّتْ بِطَرِيقَةِ التعلُّمِ عَنْ بُعْد وَالتَّعْلِيمِ الْمَفْتُوح وَالدِّرَاسَةَ بِالْاِنْتِسَابِ عَلَى الْإِطْلَاق. حَيْثُ أَنَّ الْقِيمَةَ الْأكَادِيمِيّةَ لِلْمُؤَهَّلِ الَّذِي يَحْصُلُ عَلَيْهِ أَيُّ مُتَخَرِّجٍ فِي برِيطَانِيَا هِي بِنَفْسِ الْقَدْر سَوَاءً تَمَّ بِطَرِيقَةِ التَّعَلُّمِ عَنْ بُعْد وَالتَّعْلِيمِ الْمَفْتُوح وَالدِّرَاسَةَ بِالْاِنْتِسَابِ أَوْ بِطْريقَةِ التَّعْلِيمِ التَّقْليدِيِّ. وَ ذَلِكَ مِنَ الْأَعْرَافِ الثَّابِتَةِ فِي نِظَامِ التَّعْلِيمِ الْعَالِيِّ فِي الممْلَكَةِ الْمُتَّحِدة.





س 46 كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ أَستخْرِجَ بدَلَ ضَائِع لِلشَّهَادَةِ لَاحِقًا فِي حَالِ ضَيَاعِ حِزْمَةِ تَخَرُّجِيٍّ لِسبَبٍ مَا فِي الْمُسْتَقْبَل؟

ج 46 يُمْكِنُ لِكُلِّ مُتَخَرِّجٍ التَّقَدُّمِ بِطَلَبٍ لِلْحُصُولِ عَلَى بَدَلِ ضَائِع لِحزْمَةِ وَثَائِقِ تَخَرُّجِه فِي أَيِّ وَقْت، وَتَظِلُّ هُنَاكَ نُسَخٌ اِحْتِيَاطِيَّة فِي السِّجِلّاتِ والأرشيف سَوَاءً السِّجِلِّ الْإلِكْترونِيِّ أَوِ الْوَرَقِيِّ وَ لَا تَتَحَمَّلْ غَيْرَ مَصَروفاتِ الإِرْسَال وَالتَوْصِيل بِحَسْبِ الْبَلَدِ الَّتِي يَقَعُ بِهَا المكْتِبُ الْأقْرَبُ لِبَلدِك.





س47 لقد طَلبَتُْ نُسْخَةً تَجْرِيبِيَّة مِنْ حِزْمَةِ التخَرُّجِ الَّتِي يُمْكِنُ الحُصُولُ عَلَيْهَا بَعْدَ إتْمَامِيّ لِبرْنَامَجِ الماجِسْتِير بإحْدَى الْكُلِّيات وَذَلِكَ قَبْلَ إتْمَامِيّ لِإِجْرَاءَاتِ التَّسْجِيل؟

ج 47 مَمْنُوع، هُنَاكَ أَشْخَاصٌ يَسْتَخْدِمُونَ هَذِهِ النُّسَخ بِأَعْمَالٍ غَيْرِ شَرْعِيَّة وَالشَّهَادَةُ لَدَيْنَا تَخْرُج بِعْدَةِ أَنْظِمَة بَعْدَ تَخَرُّجِك؛ وَهِي الْوَرَقِيَّة وَ الْإلِكْتُرونِيَّة وَتَكَوُّن مَخْتُومَة بِعِدَّةِ طُرُق يصَعُب جِدًا تَقْليدُهَا أَوْ تَزْوِيرُهَا. كَمَا تَصَدُر نُسْخَة إلكترونية مِشْفَّرة بِرَقْمٍ خاصٍ بِكَ تُفَتَّحُ إلكترونيًا لِلتَّأَكُّدِ مِنْ شَهَادَتِكْ، وَلَكِن يَكُونُ عَلِيُّهَا بَصْمَةٌ ضَوْئِيَّة ذَكِيَّةَ تَمنع النسَخَ وَ التَّزْوِير بِشَكّلٍ بَالِغِ التَّأْمِين.





س48هَلْ يُطَلَّب تَصْدِيقُ الْوَثَائِقِ المطلُوبَةْ فِي سِيَاقِ الحُصُولِ عَلَى الْقَبُولِ المبدَئِيِّ مِنْ جِهَةٍ رَسْمِيَّة حُكُومِيَّة مِثْلُ وِزَارَةِ الْخَارِجِيَّةِ فِي بَلَدِيٍّ أَوْ يُكْتَفى بِتَوْثِيقَاتِ الْجِهَةِ المُصَدِّرَةِ لَهَا؟

ج 48 فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ لَيْسَ دَائِمًا وَيَكُونُ اجراءٌ أَمْنَي يُطَلَّب مَنْ بَعْضِ الطُّلَاَّب.





س 49 أَرَغب بِشِرَاءِ شَهَادَةٍ مِنكُم فِي تَخَصُّصٍ يُنَاسِبُنِي وَ عَلَى اِسْتِعْدَادٍ لِدَفَع أيَّ مَبْلَغٍ يُطْلَبُ مِنِّي لِذَلِكَ بِشَرْطِ الحُصُول عَلَى الشَّهَادَة فِي مُدَّةٍ لَا تَتَجَاوَزْ أُسْبُوعَيْنِ مِنْ تَارِيخِ الدَّفْع؟

ج 49 الطَّرِيقَةُ الْوَحِيدَة لِلْحُصُولِ عَلَى مُؤَهَّلٍ اِسْتِثْمَارِيّ تِقْنِيّ وَ مِهْنِيّ هُوَ الجِدُّ وَالْاِجْتِهَادُ فِي التَّحْصِيلِ العِلْمِيِّ وَالنجَّاحِ فِي اِمْتِحَانِ التَّقْيِيمِ الشَّامِل لِجَمِيعِ الْمُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ المَطْلُوبةِ فَقَطْ، حَتَّى وإِنَّ كُنْتَ تنوي دفعَ مَبْلَغٍ خُرَافِيٍّ مِنَ المال، فإن ذلك مُتعذر لِكونِنا مُؤَسَّسَةٌ لَا تَسْعَى لِلرِّبْحِ بِالْأَسَاس؛ إذ أنَّ هَدفُنَا تَعْلِيمَيُّ بَحْت؛ فَقَطْ نَتَحَصَّلُ عَلَى رُسُومِ دَفْعِ التَّرْجَمَاتِ وَأُجُورِ الْأَسَاتِذَةِ الْمُشْرِفِين، وذَلِكَ ليضل هذا الكيانُ قائمًا و مُسْتَدَامًا ومكتفيًا ذاتيًا وَليسْتَطِيعَ تَغْطِيَةَ مَصَارِيفِه، غيرَ أن هُنَاكَ طُرُقٌ أُخرى لِلْحُصُولِ عَلَى شَهَادَاتٍ دُونَ دِرَاسَة، وَهِي ذَاتُ مَعَايِيرَ خَاصَّة تُمنَحْ لِأَفْرَادٍ حَقَّقُوا إِنْمَاءً مُجْتَمَعِي أَوْ دَوْلِيُّ ضَخْم وَيَصْدر تَقْريرُ مَفْصّل عَنْ هَذِهِ الْحَالَات وَتَكَوُّن الألقاب شَرَفِيَّةٌ عُلْيَا وَالْحَاصِلُ عَلَيْهَا يَسْتَحِقُّهَا بِكُلِّ جِدَارَة؛ لِأَنَّهُ سَاهمَ فِي أَمْرٍ اِجْتِمَاعِيٍ وَ طني أَوْ عَالَمي فَنِّيّ أَوْ تَنْفِيذِيّ.





س 50 هَلْ يُتَاحُ التَّدْرِيس فِي الْجَامِعَة لِحمْلَة شَهَادَة دُكْتورَاه؟

ج 50 طَبْعًا يُشْرِفُنَا ذَلِك، أَرْسِل بَيَانٌ بِطَلَبِكَ وَ تخَصُصِكَ وَبماذَا سَوْفَ تُفِيدُ الطُّلَاَّب، وَسَوْفَ يَتِمُّ وَضْعُ بيانِ سِيَادَتِكَ بقسمِ شئون الموَارِدِ البشريَّة لِحيْن الاِحْتِيَاج لِخِدْمَاتِك، وَ سَيَكُونُ الْعَمَلُ بِدَوَامٍ جُزْئِيِّ عَنْ بُعْد وَ لِلْعِلمِ الأُجُور لَدَيْنَا بسيطة لِأَنَّنَا لَا نَوَدُّ زِيَادَةَ مَصَارِيفِ الطُّلَاَّب.





س 51 حَالَ تَعَرُّضِي لِصُعُوبَاتٍ تمَنَّعُ سَدَادِي لأحدِ الْأَقْسَاطَ الْمُترتِبةَ عَليَّ فِي وَقْتِهَا الْمُحَدَّد هَلْ يُمْكَنُ لِإِدَارَةِ قِسْمِ الْمُحَاسَبَة مُسَاعِدَتِي بِالْحُصُولِ عَلَى تَمْديدٍ مُؤقت؟

ج 51 خِيَارُ الْأَقْسَاط بِنَفْس ثَمَنِ الدَّفْعِ الْكَامِل لَا زِيَادَة عِنْدَ الدَّفْعِ بِالتَّقْسيطِ، وَحَالَ التَّعَرُّضِ لِتعَثُر فهُنَاكَ الْكَثِيرُ مِنَ الحُلول، مِنْهَا الْاِنْتِظَارَ لَحَيْن عَوْدَة السُّيُولَةِ لَدَيْك أَوْ وَضَّعك فِي قَائِمَةِ المِنْح حَتَّى يَصِلُ لَنَا دعمٌ خَيْرِي لِلطُّلَاَّب أَوْ إِعَادَةُ لَكَ الجُزْءَ الَّذِي دَفْعَته مَخْصُومٌ مِنْهُ بَعْضُ الرُّسُومِ الْإِدَارِيَّة وَالأُجور وَالْمُرَاسِلَات، وَ لَكِن فِي أغلَبِ الأَوْقَات سنسعى لِلْوُصُولِ بِكَ إلى بر انهاءِ التَّعْلِيم.





س 52 أوَدُ مَعْرِفةَ الْمُعَادِلِ الدَّقيق لِرُسُومِ التَّسْجِيل بِعُملةِ بَلَدِي المحليَّة؟

ج 52 يَسْتَطِيعُ أَيُّ مُتَقَدِّم الْاطِّلَاعَ عَلَى الْمُعَادِلِ الدَّقيق لِرُسُومِ التَّسْجِيل بِحَسْبِ عُمْلَةِ بَلَدِ الْمُتَقَدِّمِ الْمَحَلِّيَّة، مِنْ خِلَالِ الْخَزِينَةِ بِالْجَامِعَة؛ سَيَجِد مُحَوِّلَ عُمُلَات، قَدْ تَزِيدُ أو تَقِلُ الرسومُ قَلِيلاً بِشَكْلٍ هَامِشِيِّ جِدًا بِسَبَبِ بَعْضِ الْبُنُوكِ وَتَقْديرَاتِها عِنْدَ التَّحْوِيل.





س 53 لديَّ مَكْتَب لِلْخدْمَاتِ الطُّلَاَّبِيَّة وَأوَد تَمْثيل جَامِعَتِكُمْ فِي بَلَدِي بِشَكْلٍ حَصْرِي لِتَسْجِيلِ الْمُتَقَدِّمِينَ الرَّاغِبِينَ بِالْاِنْتِسَابِ إِلَى جَامِعَةِ (اليوناسيبت)؟

ج 53 لَا نُعْطِي تَمْثيل لِمكَاتِبَ خِلَاَفِ مكَاتِبِنَا، وَلَكِن نَتَعَاوَن فِي النَّدْوَاتِ وَالدَّوْرَاتِ وَالْمُعَسْكَرَاتِ وَالْمُؤْتَمَرَاتِ وَالْحَفْلَاتِ الدَّوْلِيَّةِ السَّنَوِيَّة، وَالَّتِي تُشكِّلُ الْعَمَلَ الْمَيْدَانِيَّ الْمُبَاشِر فَقَط.





س 54 هَلْ لَدَى جَامِعَةِ (اليوناسيبت) وُكَلَاء فِي الْمِنْطَقَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِتَسْهِيل عَمَلِيَّةِ التَّسْجِيلِ فِي الْبَرَامِج؟

ج 54 لَا يُوجَد وُكَلَاَء وَلَا نُرِيد، وَهَذَا الْمِنْبَر هُوَ بِمَثَابَةِ كِيَانٍ ذَاتِيِّ أون لَايَنَ يَتْمُ التَّوَاصُل فَقَط عَبْرَ مَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الإلكتروني -وَهُوَ كِيَانُ مُحْكَمُ الْغَلَق وَمُشْفَّر- وَأغْلَبُ تِقْنِيَّاتِ الموْقِع تَتِمُّ وِفْقَّ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ لِكَامِلِ الشَّفَّافِيَّة وَالنَّزَاهَة، وَمَكَاتِبُ الْقَاهِرَة وَسَلْطَنَة عُمان وَلََنَدْن هِي مُجَرَّد مكَاتِبُ إدارية ولَيْسَتْ لإستقبال الطُّلَاَّب.





س 55 هَلْ يُوجَد نِظَامُ مُعَادلةِ الشَهادات وَمُعَادَلةِ الْخِبرَاتِ العَمَليَّة؟

ج 55 لِلْأَسَف، لَا يُوجَد هَذَا النِّظَام فِي سِجِلّاتِنَا أَوِ الْمُقرَّرَات لَدَيْنَا





س 56 هَلْ يَجِبُ قِرَاءةُ الشُّرُوطِ وَالْأَحْكَام وَهَلْ يَحْدُث أي تَغْيِير عَلَيْهَا؟

ج 56 نَعَمَ مُهِمُّ جِدًا قِرَاءتها، وَقَدْ تَتَغَيَّرُ شُرُوطِ الْاِسْتِخْدَام مِنْ حِينٍ لآخر، وَفِي حَالَةِ إِجْرَاءِ مِثْلُ هَذِهِ التَّغْيِيرَاتِ، سَيَعْرِض الْحَرَمُ الْجَامِعِيُّ (اليوناسيبت) اِخطارُ بذلك حتى يكُونَ الْمُسْتَخْدِمَيْنَ عَلَى عِلْمٍ بِهَا. * اِسْتِمْرَارُ الْمُسْتَخْدِمِ فِي اِسْتِعْمَالِ الْمَوْقِعِ الْإلِكْتُرونِيِّ لِلْجَامِعَةِ قَائِمٌ عَلَى قَبُول شُرُوط وَأَحْكَام الْاِسْتِخْدَامِ هَذِه، حَسْبَ مَا يَجْرِي تَعْدِيلُهَا مِنْ وَقْتٍ لآخر مِنْ أَجَلْ خِدْمَةٍ أفْضَل وَ جَوْدَةٍ أَعَلَى. * أَيُّ مُخَالَفَةٍ لِهَذِهِ الْاِتِّفَاقِيَّةِ مِنْ قِبْلِ الْعَميل / الْمُشْتَرِكَ قَدْ تُعَرِّض حِسَابهُ للإيقاف بِدُونِ إِشْعَارٍ مُسَبَّق، وَدُونَ اِسْتِرْجَاعِ أَيِّ مَبَالغ فِي بَعْضِ الْحَالَات.





س 57 هَلْ يُمكِنُنِي التَّسْجِيل فِي المرَاحِلِ الدِّرَاسِيَّةِ بِالْكُلِّيَّاتِ بِجَامِعَةِ (اليوناسيبت) قَبْلَ الحُصُول عَلَى الموَافَقَة مِنْ إِدَارَةِ الْقَبُولِ وَمُرَاجَعَة أَوْرَاقِي؟

ج 57 لَا يُسْمح بِذَلِك، وَإن فَعَلَتَ ذَلِك وَدفعتَ بِالْخَطَأ فسوْفَ يُعَادُ لكَ مَا دَفَعَتْ، وَ السَّبَب؛ رُبَّمَا هَذِهِ المرْحَلَة أعلى أو أقل مِنْ مُسْتَوَاكَ الدِرَاسِيِّ، وَ الْحَلُّ الأمثل هو أن تقوم بِالتَّوَاصُلِ مَعَ إدارةِ القبول بِجَامِعَةِ (اليوناسيبت) $ عَبْرَ الدَّرْدَشَةِ الْمُتَاحَة لـ 24 سَاعَةَ طُوَّالَ أيامِ السَّنَة وَسَوْفَ تَجِد مَنْ يُوَجِّهُكَ لِما يَتَوَافَق مَعَ رَغْبَاتِكَ وَمُسْتَوَاُكَ الدِّرَاسِيّ.