لنَتَّفِقُ على أَنَّنَا نَحْتَاج إلى الْبَرَامِجِ التَّدْرِيبِيَّةِ الْمُكَثَّفَة، فَهِي وَاحِدَةٌ مِنْ أَهَمِ الْأَشْيَاء فِي حَيَاتِنَا وَلَهَا دَوْر عَمَلِي وَمِهْنِي وَتِقْنِيَّ هَذِهِ الْأيَّامِ ؛ بَلْ هِي الوسيلة الْأَسْرَعُ للِحَاق بِسُوقِ الْعَمَلِ وَفَتْح مَنَافِعِ الْعَمَلِ عَنْ بُعْدَ كَمَا تُتِيحُ لَنَا قُدْرَاتٌ وَمَهَارَات تجعلنَا نَسْبِقُ زُمَلَاءَ الْعَمَلِ فَكُلَّمَا امتلكت أدوات تَدْرِيبِيَّةَ اكْثرْ؛ كلما أحدثت فارقًا كبيرًا في لفت الانتباه وبالتالي زيادة إقبال أصحاب الأعمال والشَّرِكَات على توظيفك، وَلِذَلِكَ حَرِصَتْ جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ للإستثمار الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَاِلْتَقِنَّي(اليوناسيبت) عَلَى توليف عَدَدَ ضَخْمَ مِنَ الْبَرَامِجِ التَّدْرِيبِيَّةِ لِيَكُونُ كُلُّ بَرْنَامَجِ جَامِعِ مَانِعِ شَامِلِ لأغْلَبْ مَا يَهِمَ الْمُتَدَرِّبِ لِيُعيْنهُ وَيُغْنِيهِ بِشَكْلِ تَامِّ وَيجعله مُحْتَرِفًا قَادِرًا عَلَى تَنْفِيذِ اغْلَبِ المهام الْمِهْنِيَّةَ وَالتِّقْنِيَّة.

اضغط الشروط والأحكام  لمعرفة طرق الإلتحاق والشهادات من البند 31 الى البند 37