Unasipt Logo

روبوت قارئ X

من نحن و نظام الدراسة




 نهج جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)
تَمَّ تَأْسِيسُ جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ فِي مَطْلَعِ الْعَامِ 2019 م، كَمُؤَسَّسَة برِيطَانِيَّة خَيْرِيَّة غَيْرِ رِبْحِيَّة.

 
 
 

تُعْنَى بِالتَّعْلِيمِ الْمَفْتُوح وَالتَّعَلُّمِ عَن بُعْدَ بِمُسَاهَمَةِ نُخْبَةٍ مِن الكوادِرِ الْعِلْمِيَّةَ الْعَرَبِيَّةَ وَالَّتِي هَاجَرَتْ إِلَى الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَةِ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ نُخْبَةٍ مِنَ الْآبَاءِ الْمُؤَسِّسِين فِي حَقْلِ التَّعْلِيمِ الْمَفْتُوح وَالتَّعَلُّمِ عَنْ بُعد من مُوَاطِنِي برِيطَانِيَا الْأَصْلِيِّينَ وَالْمُؤْمِنِينَ بِضَرُورَةِ التَّفَاعُلِ الْحَضَاَرِيِّ بَيْنَ الشُّعُوب وَقَدْ تَبَرَّعَ مَجْمُوعَة مِنَ الشَّبَابِ الْعَرَبِيِّ الْمُقِيمِ فِي الْغَرْب بِتَكَاليفِ تَأْسِيسِهَا مِنْ مَصَارِيف إِنْشَاء وتراخيص وَمَنَاهِج عَلَى أَن تَكون وَقْفًا نَافِعًا لِلْأُمَّةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَكَانَتْ تِلْكَ الْمَجْمُوعَة تَرْنُو بِشَغَف إِنْسَانِي عَمِيق إِلَى تَطْوِيرِ الْحَالَةِ الْعِلْمِيَّة فِي الْعَالَمِ الْعَرَبِيِّ مِنْ خِلَالِ تَعْرِيب أَحَدَثَ النَّمَاذِجِ التَّعْلِيمِيَّة فِي الْعُلُومِ الْمُعَاصِرَة وَخَاصَّة الْاِسْتِثْمَارِيَّةِ وَتَقْديمِهَا إِلَى الطُّلَابِ مِنْ أَبْنَاءِ الْعَالَمِ الْعَرَبِيِّ بِالْإضَافَةِ إِلَى تَطْوِيرِ مَنْظُومَاتٍ عَرَبِيَّةٍ مُتَكَامِلة فِي مَيْدَانِ جَوْدَةِ الْأَدَاءِ الْمِهْنِيِّ لِلْفِئَاتِ الْمِهْنِيَّةِ الرَّاقِيَةِ فِي الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّة، بِالْاِسْتِنَادِ إِلَى أَرْقَى الْمَعَايِير الْمَعْمُولِ بِهَا فِي الْاِسْتِثْمَارِ، وَالَّذِي يُعَزِّز فِي نِهَايَةِ الْمَطَاف حَرَكَةَ التَّطَوُّرِ الرَّاهِنَةِ فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْعَرَبِيَّة لِلِحَاقِ بِمَسِيرَةِ الرَّكْبِ الْعَالَمِيِّ وَالدُّوَلِ الْمُتَقَدِّمَة وَالَّذِي تَسْتَحِقُّهُ الْأُمَّةُ الْعَرَبِيَّة بِتَارِيخِهَا الْمُضِيءِ وَشَعْبُهَا الْمُبْدِعُ الْمِعْطَاء.


وَكَمَا شَكَّلَتْ ثَورة الْاِتِّصَالَاتِ وَمُنْجَزَاتُ ثَوَرَةِ الْمَعْلُومَات قَفْزَةَ اِسْتِثْنَائِيَّة فِي التَّارِيخِ الْحَضَاَرِيِّ الْمُعَاصِرِ،
وَالَّتِي اِشْتَقْ مِنْهَا نَهْجُ جَامِعَةِ الُأمم الْمُتَّحِدَةَ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) حَيْثُ أَدْخَلَتِ الْجَامِعَةُ طَفْرَة فِي مَجَالِ الدِّرَاسَةِ ذَاتَ الطَّابِعِ الْاِسْتِثْمَارِيِّ لِكَيْ تُدْخِل جَانِب جَديد لِلْكُلِّيَّاتِ يَهْتمُ بِالْاِسْتِثْمَارِ فِي كَافَّةِ الْمَجَالَاتِ الْعَصْرِيَّةِ وَيتمُ التَّصْدِيق عَلَى الشَّهَادَاتِ مِنْ قِسْمِ الْاِعْتِمَادِ الْقَانُونِيِّ وَالتِّجَارِيِّ الْاِسْتِثْمَارِيِّ فِي حُكُومَةِ الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة وَمُمَثِّلِ جَلَاَلَةِ مَلِكَةِ برِيطَانِيَا الْعُظْمَى فِي الْحُكُومَةِ الْبرِيطَانِيَّةِ وَقِسْمِ الْاِعْتِمَادِ الدَّوْلِيِّ فِي وِزَارَةِ الْخَارِجِيَّةِ الْبرِيطَانِيَّةِ وأيضا وثيقة الأبوستيل وفقًا لاتفاقية لاهاي في  أكتوبر عام 1961 وَجَمِيعِ سِفَارَات وَقُنْصُلِيَّاتِ الدُّوَلِ الْأَجْنَبِيَّةِ فِي الْعَاصِمَة لندن.

ويكيبيديا لتقرأ 

الوثائق التي يمكن أن يصدق وتعتمد وفقًا لاتفاقية لاهاي (إضغط للإطلاع)

الدول الموقعة على اتفاقية الابوستيل والتي تعتمد شهادة جامعة (اليوناسيبت) (إضغط للإطلاع)

ولتتعرف على كل ما يخص الشهادات يمكنك الضغط صفحة توثيق واعتماد الجامعة وستجد الدول التي تعترف بالشهادات المهنية والتقنية.

وَتَجمع جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)، أَهمِ التَّعْرِيفَات وَالْمدْخَلَات وَالْمَفَاهِيم الْخَاصَّةَ بِالْاِسْتِثْمَارِ مِهْنِيًّا وَتِقْنِيًّا مَعَ جَانِبٍ عِلْمِي تَارِيخِي مُرَصَّع بِطَابَعٍ زَمَنِيّ عَصْرِي، لِكَيْ تُخرجَ أَجْيَال تَفهم بِالْاِسْتِثْمَارِ بِشَكْلٍ تِكْنُولُوجِي مُتَطَوِّر ذِي أَبْعَادٍ شُمُولِيَّة وَلَيْسَتْ تَخَصُّصِيَّة بَحْتة بَلْ ذَاتَ نَفْعٍ اِقْتِصَادِيّ أَكْثَر من كَوَّنِه تَخَصُّصِي عِلْمِي.

 

أَوََلَا: جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) غَيْرَ رِبْحِية :

تَقُومُ جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) بِتَوْظِيفِ كَافَّةِ الْأَرْبَاحِ الْمَادِّيَّة الَّتِي تَتَحَصَّلُ عَلَيْهَا فِي تَغْطِيَةِ نَفَقَاتِ الْمُشْتَغِلِينَ فِيهَا سَوَاءً بِعُقُودٍ دَائِمَة أَوْ بِعُقُودٍ مُؤقتَة أَوْ دَفَعَ ثَمَن جَمْعِ الْمَوَادِّ الْعِلْمِيَّةِ وَتَطْوِيرِهَا اِقْتِصَادِيًّا، وَاِسْتِثْمَارَ أَيِّ فَائِضِ مَالِي بَعْدَ ذَلِكَ فِي إِطْلَاقِ مَشَارِيعَ تَنْمَوِيَّةً وَتَنْوِيرِيَّةً تَخْدُمَ أوْسَع شَرِيحَة مُمْكِنَة مِنْ أَبْنَاءِ الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ مِنْ قَبِيل تَعْرِيبِ نُخْبَة الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة وَتَقْديمِهَا كَبَرَامِجَ دِرَاسِيَّة مَجَانِيَة لِجَمِيعَ مَنْ يرغب بِالْاِسْتِفَادَةِ مِنْهَا مِنْ أَبْنَاءِ الْعَالَمِ الْعَرَبِي وَأَيْضًا فِي فَتْحِ آفَاقِ التَّعْلِيمِ الْمَجَّانِي لِلْبُسَطَاءِ وَغَيْرِ الْقَادِرِينَ عَنْ طَرِيقِ الْجِد وَالْاِجْتِهَادِ مِنْ خِلَال إيجادِ سُبُلٍ غَيْرِ تَقْليدِيَّة، تُرَاعِي تَقْنِينَ تَكَاليف التَّعَلُّمِ وَتُحِيلُهَا إِلَى أُجُورٍ غَيْرِ مَالِيَّة أَوْ رَمْزِيَّة أَوْ عَيْنِيَّة كَمَا تُقَدِّمُ مِنَحَ مِنْ خِلَال تَبَرُّعَاتِ أَبِنَاءَ الْوَطَنِ الْعَرَبِي مُحَبي نَشْرِ الْخَيْرِ وَالْعِلْمِ وَالسلام، فِي مُوَازَاة ذَلِكَ تُقَدِّمُ لهُم جَامِعَةَ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) جَوَائِزَ وَتَقْديرَاتٍ تَارِيخِيَّة تَقْديرًا مِنْهَا عَلَى تَعَاوُنهِم الراقي.

 

ثَانِيًا: عِلْم وَعَمَل وَمَال شِعَارُ

جَامِعَة الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)

 

حَيْثُ تهْتَم بِأَن تَكون الدِّرَاسَة وَالْعِلْمِ بِجَانِبِ نَشَاطٍ استثماري يُحفزُ الطُلَابَ عَلَى الْعَمَلِ وَيُدر عَلَيْهمْ دَخل يُعينهم عَلَى نَفَقَاتِهِمْ.

 

يَخْطُو الشَّبَاب فِي أغْلَبِ بُلْدَانِنَا الْعَرَبِيَّة نَحْوَ الْعَمَل وَجَمْعِ الْمَال بَعْدَ اِنْتِهَاءِ تَحْصِيلِهِمِ الْعِلْمِيِّ وَقَدْ يَسْتَهلك ذَلِكَ مِنْ أَعْمَارِهِمْ قُرَابَةَ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ عَامًا أَي مَا يُوَازِي رُبُع أَوْ ثُلْث العُمر الْبَشَرِيِّ حَالِيًّا، فِي حِين يَخْرُج بِشَهَادَاتٍ لَا يَحْتَاجُ سُوقُ الْعَمَلِ لِمُعْظَمِهَا، فَيَظل يَبْحَث عَنْ وَظِيفَة بِلَا جَدْوَى وَقَدْ يَضْطَرُّ لِلْاِشْتِغَالِ بِمِهَنٍ لَيْسَتْ فِي نِطَاقِ تَخَصُصِه؛ فَيُكَلِّفُهُ ذَلِكَ ضَيَاع فَتْرَة غَيْرِ قَلِيلَة حَتَّى يَلْتَقِط أنفاسه وَيُفَكِّرُ بِبَدْءِ حَيَاتِهِ الْعَائِلِيَّةِ الْخَاصَّةَ، فِي حِين أَن الشَّبَابَ فِي الْعَالَمِ الْغَرْبِيِّ يبدء وَمُنْذُ عُمر السَّادِسَةَ عَشْر فِي جَمْعِ الثَّرْوَة مَعَ الْعِلْم وَلَكِن كَيْفَ يَسْتَطِيعُ الْخلط بَيْنَ الْأَمْرَيْنِ؟!…. إِنَّهُ التطور الْعَصْرِي فِي التَّعْلِيمِ بِنِظَامِ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ وَالَّذِي يَهْدِفُ إِلَى جَعَل الْعِلْم مَعَكَ أَيْنَمَا كُنْت دُونَ التَّقَيُّدِ بِمَوَاعِيدَ حُضُورٍ وَاِنْصِرَاف وَلَكِن تَعَلمَ وَأَنْتَ تَعْمَل وَلَا تقلق بِشَأْنِ الْوَقْتِ أَوِ الْاِسْتيعَاب فَهُنَاكَ عَقْلُ إلِكْتُرونِيِّ يَتَّسِمُ بِالذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ تَمَّ تَصْمِيمُه وَبَرْمَجَتُه وَوضعَت فِيهِ أغْلَبُ الْمَنَاهِجِ الْاِسْتِثْمَارِيَّة لِيُتَابِع تَحْصِيلُكَ عَنْ بُعْد وَأَنْتَ فِي طَرِيقِك لِلْعَمَلِ أَوْ أَثْنَاءَ وَقْتِ فَرَاغِكَ كَمَا أَنَّ بِاِسْتِطَاعَتِهِ اِخْتِصَارَ سَبْعِ اعوام مِنَ الدِّرَاسَةِ فِي سَبْعةَ أشهرٍ فَقَطْ، وَبِشَكْلٍ حِرْفِيّ وَمِهْنِيّ وَتِقْنِيّ وَالْأَكْثَرَ رَوْعَة أنَّهُ لَا يَعْتَمِدُ عَلَى اِمْتِحَانَاتٍ تَقْليدِيَّة بَلْ نظَّام فَرِيد حَيْثُ يَخْتَبِرُكَ دُونَ أَنْ تَشْعُر بِأَنَّك فِي اِمْتِحَان وَيَقُومُ بِوَضْعِ عَلَاَمَاتٍ وَدَرَجَاتٍ وَتَقْيِيمَات لِمُسْتَوَاك فَهُوَ يَهتم بِتَثْبِيتِ فَهْمِكَ لِلْمَعْلُومَة عِوَضًا عَنِ الْحِفْظِ، بِالْإضَافَةِ إِلَى أَنَّه يُمْكِّنُكَ فِي أَثْنَاءِ التَّعَلُّم مِنْ جَني الْكَثِيرِ مِنَ الْأَرْبَاحِ بِشَكْلٍ اِخْتِيَارِي مِنْ خِلَال كَوْنِكَ شريك فِي هَذَا الْكيَان وَيَظل اسْمُكَ بِالْجَامِعَة يَجْمَعُ مَكَاسِبُهُ مِثلَ مُؤَسِّسيْ الْجَامِعَةِ، وَبِذَلِكَ، لَنْ يَنْتَهِيَ تَوَاصُلُكَ بِجَامِعَتِكَ مَدَى الْحَيَاةِ !

 

 

ثَالِثًا: التَّعْلِيم بِاللُغَةِ الْعَرَبِيَّةِ

 في

 جَامِعَة الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)

تَهْتم بتنفيذِ التَّعْلِيمِ بِاللُغةِ الْعَرَبِيَّةِ فَقَطْ، فَهِي اللُّغَةُ الأُمْ لِجَمِيعِ أَبْنَاءِ الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ الْكَبِيرِ، وَمُعَاوَدةَ تَلقي الْعِلْم بِهَا هُوَ الشَّيْءُ الْأَمْثَل وَالْأَكْثرَ تَعْزِيزًا لِمَفْهُومِ المواطنة الْعَرَبِيَّة، لَا سِيّما أَنَّ الْعَقْلَ الْبَشَرِيَّ يَنْبُغُ أَكْثَر حِينَ نُعْطِيهِ الْمدخلات بلَغَتِهِ الْأَصْلِيَّةِ، إِذْ أَنَّنَا نُؤمّن كُلِّيًّا أَنَّ اللُغَات الَّتِي تَخْتَلِفُ عَنْ لُغَتِكَ اِلْأُمْ مَا هِي إِلَّا مَهَارَة مُهِمة يَجِبُ أن تَكْتَسِبُهَا بِشَكْلٍ مُنْفَرِد وَلَيْسَ إِجْبَارًا دَاخِلَ مَنَاهِجِ دِرَاسَتِك.

 

الْأَهْدَافُ وَالاستراتيجيات الَّتِي تَطْمَحُ لَهَا

جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) :

 

✓  َ الْعِلْم وَالشَّهَادَاتِ الْعُلْيَا وِفقَ مبدئ تكَافُئ الْفُرَص وَلَيْسَ اِحْتِكَارًا عَلَى الْأَثْرِيَاءِ أَوِ الْوَسَاطَة وَأَصْحَابُ الدَّرَجَاتِ الْمَدْرَسِيَّةِ التَّقْليدِيَّة.
✓  لَا نَسْعَى لِلْأَرْبَاحِ الْمَالِيَّةِ أبدًا، الْأَمْر بِالْكَامِل عِبَارَة عَنْ تَحْصِيلِ رُسُومِ جَمْعِ وتوليف وَتَطْوِير مَنَاهِجَ وَرُسُوم إِدَارِيَّة وَإلِكْتُرونِيَّة لِلْاِسْتِمْرَارِيَّةِ وَالْاِسْتِدَامَةِ لِهَذَا الصَّرْحِ الْخَيْرِيِّ وَيَتم الْاِسْتِغْنَاءِ عَنْهَا بِالتَّعَاوُنِ أَوِ الْمنح الْمَجَّانِيَّة.
✓  نهْتم بِكَوْنِكَ شريك فِي الْاِسْتِثْمَارِ، فَبِمَقْدُورِكَ جَمَع الْعِلْم وَالْعَمَل وَالْمَال فِي كيَانٍ وَاحِد.
✓  اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّة هِي الْأَسَاس فِي الْجَامِعَة بِرَغْم من أَن التَّسْجِيل والرخصة والمناهج مُعرّبة مِنْ برِيطَانِيَا.
✓  تَحْوِيلُ الْفِكْرِ الْعَرَبِي مِنَ الدِّرَاسَةِ التَّقْليدِيَّةِ الَّتِي تَسْتَغْرِقُ سنوَاتٍ طَوِيلَة، إِلَى فِكْر مُتَطَوِّر يَصْنَعُ كيَان سَهْل وَمُيَسَّر وَمَرِن.
✓  إدخالُ أنظمة اِسْتِثْمَارِيَّة تَهْتمُ بِإِنْشَاءِ مُسْتَثْمِرِينَ وَلَيْسَ مُتَعَلِّمِينَ فَقَطْ.
✓  تَحْوِيلُ سِجِلِّ الْقِرَاءةِ وَالْكِتَابَةِ الْعَشْوَائِيَّة (الثقافةِ العامة) إِلَى فَوَائِدَ مَادِّيَّةٍ وَمَعْنَوِيَّة.
✓  تغيير النَّهْجِ الخاص بِأَنَّ الشَّهَادَةَ الْوَرَقِيَّة هِي الْأَسَاس فِي الْعَمَلِ وَلَكِنَّ النَّهْجَ السَّلِيمَ أَنَّ الْعِلْمَ الْعَمَلِي فِي الْعَقْل، هُوَ الأهمَ وَالْأَشْمل.
✓  التَّدْرِيبُ الْمَجَّانِي عَنْ طَرِيقِ الْاِختبَارَاتِ الْاِسْتِثْمَارِيَّة لِصِنَاعَةِ جِيلٍ قَادِرٍ عَلَى النُّمُوِّ الْاِقْتِصَادِيِّ.
✓  تَنْشِيطُ ثَقَافَةِ الْعَمَلِ وَالْعِلْمِ وَالْمَالِ.
✓  إنتاجُ بَابٍ جَديدٍ لِلْعِلْم يَتَعَلَّقُ بأهمِ شِق فِي الْعُلُوم وَهُوَ الْاِسْتِثْمَار وَاسْتِخْدَامُ الْاِقْتِصَادِ الْأَمْثَل بِكَافَّةِ مَجَالَاتِ الْحَيَاةِ.

 

نِظَامُ الدِّرَاسَة:

 

تُتاح فِي جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت)

إِمْكَانِيَّة الدِّرَاسَة وفق نِظَام التَّعْلِيمِ الْحُر عَنْ بُعْد مُتَحَكِّمًا فِيهِ عَدَدَ السَّاعَاتِ الْمُكْتَسَبَة وَالْمُتَابَعَةِ الْإلِكْتُرونِيَّةِ بِهَيْكَلِ النَّشَاطِ الْآلي الْمُطَوّر بِالذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ وَلَا يُوجَد نِظَامٌ مَيْدَانِيٌ مُبَاشِر إِلَّا فِي بَعْضِ الْمُنَاسَبَاتِ الدَّوْلِيَّة وَالَّتِي تَتِم فِي أغْلَبِ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ وَيُعْلن عَنْهَا كل عام فِي استراتيجيةٍ خَاصَّة بِقِسْمِ النشاطِ الْمَيْدَانِيّ.

 
 
 
 

أَوَلًا: نِظَامُ التَّعْلِيمِ عَنْ بُعْد الْإلِكْتُرونِي وفقًا لِلْمُتَابَعَةِ بِالذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ :

 

يتِم تأسيس جَمِيعُ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيُّ

(اليوناسيبت)

بِطَرِيقَةِ التَّعْلِيمِ عَنْ بُعْد بِالشَّكْلِ الْإلِكْتُرونِي وَفْقًا لِلْمُتَابَعَة بِالذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ مِنْ برِيطَانِيَا دُونَ الْحَاجَة لِلسَّفَرِ وَالْإقَامَةِ فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة، وَيَتِم اِخْتِيَارُ الْمَنَاهِجِ الْمُجَمَّعَةِ مِنْ كُلِّ دُوَلِ الْعَالَم بِحَسْب مَا يَخْدِمْ الْاِسْتثْمَار وَالْاِقْتِصَاد وَ تَتِم عَمَلِيَّةُ التَّعْلِيم مِنْ مَكَانِ إقَامَةِ الطَّالِبِ فِي مَنْزِلِه أَوْ عَمَله وَ الَّذِي يُمْكِنُ الْوُلُوجُ إِلَيْهِ بِكُلِّ يُسْر بِاِسْتِخْدَامِ أَيَّ هَاتِفٍ مَحْمُول مُزود بِخِدْمَةِ الْاِتِّصَال بِشَبَكَةِ الإنترنت، أَوْ أَيُّ حَاسِبٍ آلي، حَيْثُ يَتم تَسْلِيمُ الطَّالِبِ الْمُنْتَسِبِ دَليلُ لِلدِّرَاسَةِ الذَّاتِيَّةِ فِي الْمَنْزِلِ أَوِ الْعَمَل، وَالْمُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ النَّمُوذَجِيَّة الَّتِي يَتَوَجَّب عَلَيْهِ دِرَاسَتِها، بِالْإضَافَة إِلَى بَعْضِ الْمَوَادِّ الْمَرْجِعِيَّةِ الدَّاعِمَةَ لَه لِتَوْسِيعِ مَعَارِفِهِ الْعَامَّةِ فِي الْحَقْلِ التَّخَصُّصِي الَّذِي يدرسُه، بِمَا يُمكن الطَّالِب مِنَ التَّحْصِيلِ الْعِلْمِي فِي أَيِّ زَمَانٍ وَمَكَان وَمَتَى مَا وجدَ الظَّرْف مُلَائِمًا دُونَ أَنْ يَكُونَ مُلْزَمًا بِالْحُضُور فِي أَمَاكِنَ وَمَوَاقِيتَ مُحَدَّدَة، كَمَا هُوَ الْحَال فِي نُظم التَّعْلِيمِ التَّقْليدِيَّة، حَيْثُ أَنَّهُ لَا يَحْتَاجُ عَمَلِيًا سِوَى لِهَاتِفٍ مَحْمُول أَوْ حَاسِبٍ لَوْحِي أَوْ حَاسِب شَخْصِي لِلْاِنْطِلَاقِ فِي التَّحْصِيلِ الْعِلْمِيِّ الَّذِي يَصْبُو إِلَيْهِ.

 

كَمَا يَتِم مَنْحُ الطَّالِب إِمْكَانِيَّةَ التَّوَاصُل مَعَ خَبيرٍ دِرَاسِي آلِي يَتَحَكَّمُ فِيهِ الذَّكَاءُ الْاِصْطِنَاعِيَّ وَتتِم مُتَابَعَتُه مِنْ خِلَالِ أَسَاتِذَة مُتَخَصِّصِين لِلْإِشْرَافِ الْبَشَرِي الْمُقَنَّنِ أَيْضًا، لِكَيْ يَتَمَتَّعَ النِّظَامُ بِالشَّفَّافِيَّةِ وَالنَّزَاهَةِ فِي التَّعْلِيمِ

 

ثَانِيًا: نِظَامُ التَّعْلِيمِ الْمَيْدَانِي :

نُنَظِّم كُلَّ فَتْرَةِ لِقَاءٍ عِلْمِيّ دَوْلِيّ فِي تَجَمُّعَاتٍ مَيْدَانِيَّة وَيَشْتَرِك فِيهَا الْعَدِيدَ مِنَ الْمُؤَسَّسَات وَالطلاب مِنْ مُخْتَلِفِ دُوَلِ الْعَالَمِ وَيُعلنُ عَنْهَا دَائِمًا وَتَشْملُ مَصَارِيف السَّفَرِ والإقامة وَالْاِنْتِقَالَاتِ وَالْمَأْكَلَ وَالْمَشْرَب وَالْمَسْكَن، وَقَدْ تَكُون مِنَح مجانية أَوْ بِرُسُومٍ رَمْزِيَّة حَسْبَ نَوْعِ النشَّاطِ الْمَيْدَانِيّ.

 

الْمُقَرَّرَاتُ الدِّرَاسِيَّةُ :

تَمَّ إِعْدَادُ جَمِيعِ الْمُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ الْمَطْلُوبَة فِي جَمِيعِ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا
جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت) بِإِشْرَافِ نُخْبَةٍ مِنْ خُبَرَاءِ التَّعْلِيمِ فِي جَمْعِ كُلَّ مَا هُوَ مُفِيد مِنَ الْمَنَاهِجِ التَّعْلِيمِيَّةِ فِي الْعَالَمِ وَتَرْجَمَتِهَا لِلُغَةِ الْعَرَبِيَّة مَعَ رَبْطِ أغْلَب مَا تَم اِخْتِيَارُه بِخدمةِ الْكيَانِ الْعِلْمِيَّ الْمِهْنِيَّ وَالتِّقْنِيَّ وَفْقًا لِلْوَعْي الْاِسْتِثْمَارِيِّ وَالْاِقْتِصَادِي.

وَيتم حُصول جَمِيع الطُلاب الْمُسَجَّلِين في الْمُقَرَّرَاتِ الْخَاصَّة بِبَرْنَامَجِهمِ الدِّرَاسِيِّ مِنْ خِلَال الْحَرَمِ الجامعي الْإلِكْتُرونِيِّ

فِي جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيُّ (اليوناسيبت) بِإِشْرَافٍ وَتَوْجِيه مُبَاشِر من نَاصِح دِرَاسِي مَسْؤُول عَنْ مُسَاعَدَةِ الطَّالِبِ فِي كُلِّ مَا يَخْتَصُّ بِشُؤُونِ التَّحْصِيلِ الْعِلْمِيِّ وفق مَنْهَجِيَّة التَّعْلِيمِ عَنْ بُعْد فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة.


نِظَامُ الْاِمْتِحَانَات يَوْمِيَّة أَو أسبوعية أَوْ شَهْرِيَّة لَكِنَّ الْمُمَيَّز أَنَّ الطَّالِب هُوَ مَنْ يَخْتَار مَوْعِدُهَا بِنَفْسِه، وَتَتِم وَفْقًا لِنِظَامِ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ فَلَا وُجُود لِتِلْكَ الْاِمْتِحَانَاتِ التَّقْليدِيَّةِ الَّتِي تَعْتَمِد مُفْرَدَات مِنْ قَبِيل - متى حدث ؟! - أو- أكمِل - أو- إحفظ - أو - تلقين  - أو- أسئلة تعجيزية لقد تَجَاوَزَتْ (اليوناسيبت) كُلَّ ذَلِكَ النِّظَامِ الْعَقِيمِ الْمَبْنِي عَلَى تَدْمِيرِ الْعُقُولِ الْبَشَرِيَّة، وَكَوَصْفٍ عَامٍ لِلْاِختبَارَاتِ الْبَدِيلَةِ فَإِنَّهَا سَتَتْبَع مَفَاهِيمُ الذَّكَاءِ وَالسَّلَاَسَةِ وَسَيُعِيدُ الطَّالِبُ مِنْ خِلَالَهَا طرح الْمَعْلُومَةُ الَّتِي اِكْتَسَبَهَا بِشَكْلٍ مُمْتِع وَمُرِيح.

 

وَفِي مَا يَلِي عرض لِنِظَامِ الدَّرَجَاتِ الْمَعْمُولِ بِه فِي الْمَمْلَكَةِ الْمُتَّحِدَة وَالْمُتَّبَع فِي سُلَّمِ الدَّرَجَاتِ الَّتِي يَحْصُلُ عَلَيْهَا الطَّالِب عَقِبَ إتْمَامِهِ لِإمْتِحَانِ التَّقْيِيمِ الْعِلْمِيِّ الشَّامِل فِي أَيٍّ مِنَ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ الَّتِي تُنَفِّذُهَا

جَامِعَةُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت):

 

الْمُعَدَّلَ الفصلي والتَّرَاكُمِيَّ

CGPA

GPA Grade Point Average

+A

اِمْتِيَازَ مَعَ مَرْتَبَةِ الشَّرَفِ

 98 %

 أَوْ أَكْثَر و مَنْ يَحْصُل عَلَى هَذَا الْمُعَدَّل يَتِمّ تَعَيينُه مُعِيدًا بِالْجَامِعَةِ فِي الْكُلِّيَّة الَّتِي يَنْتَمِي إِلَيْهَا

لَمْ يَرْسُبْ طَالِبٌ فِي الْجَامِعَةِ مُنذ أن تَمَّ إِنْشَائُها 

فَلَمْ ينزل طَالِب عَنِ الْمُعَدَّلِ الفصليّ والتَّرَاكُمِيِّ جيد

جيد B

مُدَّةَ الدِّرَاسَة:



لِكُلِّ بَرْنَامَجٍ دِرَاسِيّ نظَامُه وَعَدَدَ مَنَاهِجِهِ الدِّرَاسِيَّة، وَعَلَيْكَ أَنْ تَنْتَهِيَ مِنْهَا وَتُوثِقُ اِمْتِحَانكَ فِيهَا مَعَ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ، وَبِمَقْدُورِكَ الْاِنْتِهَاءَ مِنَ الْمنْهَجِ - الَّذِي قَدْ تَسْتَغْرِقُ دِرَاسَتُهُ وِفْقًا لِأَنْظِمَةِ الْجَامِعَاتِ التَّقْليدِيَّةِ ٧ سنوَات - فِي سَبْعَةٍ أَشَهْرٍ فَقَطْ !
(بنِظَامِ السَّاعَاتِ الْمُكْتَسَبَة) هَذَا الْأَمْر يَعُودُ لَكَ وَعَلَى قُدْرَتِكَ - بِالطَّبْعِ - عَلَى إثباتِ التَّحْصِيلِ الْكَامِل … لَا سِيّما أَنَّ هُنَاكَ مُرُونَةً فِي الْوَقْت لَكِنَّ أيضًا لَنْ يَتَخَرَّجَ طَالِبٌ دُونَ أَنْ يَكُونَ مُلِمًّا حَقًّا بِكَامِلِ الْمَنْهَج اِسْتيعَابًا وَفَهْمًا بِشَكْلٍ دَقيق وَمُنَظَّم .

بِطَاقَاتُ الطَّالِبِ : يُرْسَلُ لِبَعْضِ الْبَرَامِجِ الدِّرَاسِيَّةِ بِالْبَريدِ الدَّوْلِي مِنَ الْمَكْتَبِ الْأقْرَبِ لِبلدكمْ :.

 

* بِطَاقَة طَالِب مُعْتَمَدَة مِنْ جَامِعَةِ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَالتِّقْنِيِّ (اليوناسيبت).

 

* بِطَاقَة طَالِب مُعْتَمَدَة مِنْ هَيْئَةِ اليونسكو فِي الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ .


* بِطَاقَاتٍ مُتَخَصِّصَةٍ مِثْلُ مُدَرِّس أَوْ مُسَاعِد أَوْ دُكْتور أَوْ أُسْتَاذ جَامِعِي أَوْ مُدَرِّب
مِنْ جَامِعَةِ الامم الْمُتَّحِدَةَ لِلْاِسْتِثْمَارِ الْعِلْمِيِّ الْمِهْنِيِّ وَ التِّقْنِيُّ (اليوناسيبت)

وَأَخرْ مِنْ هَيْئَةِ اليونسكو فِي الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَة.