Unasipt Logo

روبوت قارئ X

بيان الخصوصية




تمْتَلِكُ (اليوناسيبت) ذَكَاءً اِصْطِنَاعِيَّ بَرْمَجِي قَائِم عَلَى الْمُسَاءلَةِ والرقابة، كَمَا أَنَّنَا مُلْتَزِمُونَ بِالْمَبَادِئِ التَّالِيَةِ الَّتِي تَسْتَنِدُ إِلَى أُطُرِ عَمَلٍ وَمَبَادِئِ خُصُوصِيَّةِ وَتِقْنِيَّاتِ حِمَايَةٍ لِلْبَيَانَاتِ مُعْتَرَفٌ بِهَا دوَلِيًّا:

الْاِمْتِثَالُ لِلْقَانُونِ وَالنَّزَاهَةِ وَالشَّفَّافِيَّةِ


نَحْنُ نُعَالِجُ الْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّة وِفْقًا لِلْقَانُونِ وَالشَّفَّافِيَّةِ وَالنَّزَاهَةِ.

يَتِمُّ تَنْفِيذُ أَنْشِطَةِ مُعَالَجَةِ الْبَيَانَاتِ بِمُوَافَقَتِكَ فَقَطْ وَلَا تَخَرُّجٌ لِأَيِّ جِهَةِ مَهْمَا كَانَتْ إِلَّا بِطَلَبٍ مِنْكَ.

وَلَنْ نَسْتَخْدِم الْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّةِ لِأَغْرَاضٍ لَا تَتَّفِقْ مَعَ هَذِهِ الْمَبَادِئِ أَوْ " بَيَانَ الْخُصُوصِيَّةِ " لَدَيْنَا أَوِ الْإِشْعَارَاتُ الْمُحَدَّدَةُ مَهْمَا حَدَثِ أو لِأَيِّ غَرَضٍ نِهَائِيًّا.

سَنَحْتَفِظُ بِالْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّةِ لِمُدَّة لَا تزيِّدْ عَنِ الضَّرُورِيِّ لِلْأَغْرَاضِ الَّتِي تَم جَمْعُهَا مِنْ أَجَلِهَا ثُمَّ نَحْذِفُهَا أَوْ نُدَمِّرُهَا بِشَكْلٍ آمِن.

نَسْتَخْدِمُ ضَوَابِطَ أَمَانٍ قوية لِلْمَعْلُومَاتِ فِي الْعَمَلِيَّاتِ الْخَاصَّةِ بِنَا، كَمَا نُقَدِّمُ مُنْتِجَاتٍ وَحُلُولٍ رَائِدَة فِي الصِّنَاعَةِ بِمُسْتَوَيَاتٍ عَالِيَةٍ لِحِمَايَةِ أَمَانِ الْبَيَانَات.

وَلَنْ تَتِمَّ مُشَارَكَةُ الْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّةِ إِلَّا عَنْدَمَا تَكَوُّن الْجِهَاتُ الْخَارِجِيَّة مُلْزَمَة بمُوجَبِ الْعَقْد بِتَقْديمِ مُسْتَوَيَاتِ حِمَايَةِ مُتَعَادِلَة.


تَلْتَزِمُ إِدَارَةُ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ  (اليوناسيبت) ، فِي حُدودِ الْمَسْمُوحِ لَهَا وِفقَ الْقَانُونِ الْمُنَظَّمِ، بِعَدَمِ كَشْفِ أَيِّ مَعْلُومَاتٍ شَخْصِيَّةٍ عَنِ الْمُشْتَرك مِثْلَ الْعُنْوَان أَوْ رَقْمُ الْهَاتِف أَوْ عُنْوَانُ الْبَريدِ الْإلِكْتُرونِيِّ وَغَيْرِهَا.

عِلَاَوَةٌ عَلَى ذَلِكَ، لَنْ يَتِمَّ تَبَادُلٌ، أَوْ تَدَاوُلُ أَيِّ مَنْ تِلْكَ الْمَعْلُومَاتِ أَوْ بَيْعُهَا لِأَيِّ طَرَفِ آخر طَالَمَا كَانَ ذَلِكَ فِي حُدودِ قُدْرَاتِ إِدَارَةِ الحرم الجامعي الإلكتروني (اليوناسيبت) الْمُمْكِنَةِ، وَلَنْ يُسمح بِالْوُصُولِ إِلَى الْمَعْلُومَات إِلَّا لِلْأَشْخَاصِ الْمُؤَهَّلِينَ وَالْمُحْتَرِفِينَ الَّذِينَ يُشْرِفُونَ عَلَى إدارة الْحَرَمَ الْجَامِعِيَّ الْإلِكْتُرونِيَّ (اليوناسيبت) .

خُصُوصِيَّةُ صغار السن <  القُصر >


لَا تَجَمُّعُ إدارة الْحَرَمَ الْجَامِعِيَّ الإلكتروني (اليوناسيبت)  الْبَيَانَاتِ مِنَ الْأَطْفَالِ عَنْ قَصْد وَفْقًا لَمَّا يُحَدِّدُهُ الْقَانُونُ الْمَحَلِّي بِدُون الْحُصُولِ عَلَى مُوَافَقَة مُسَبَّقَة مَنْ وَالِدِيهُمْ أَوِ الْأَوْصِيَاءِ الْقَانُونِيِّينَ أَوْ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يَسْمُحُ بِهِ الْقَانُونُ الْمَعْمُولُ بِهِ.

اِنْتِفَاءُ الْمَسْؤُولِيَّةِ الْقَانُونِيَّةِ :


يُقِرُّ الْمُسْتَخْدِم بِأَنَّهُ الْمَسْؤُولُ الْوَحِيدُ عَنْ طَبِيعَةِ الْاِسْتِخْدَامِ الَّذِي يُحَدِّدُهُ لِلْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ
(اليوناسيبت) ،
وَتُخْلِي إِدَارَةُ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت)
طَرفهَا، إِلَى أقْصَى مدى يُجِيزُهُ الْقَانُونُ، مِن كَامِلِ الْمَسْؤُولِيَّةِ عَنْ أية خَسَائِرَ أَوْ أَضْرَار أَوْ نَفَقَات أَو مَصروفات يَتَكَبَّدُهَا الْمُسْتَخْدِم أَوْ يَتَعَرَّضُ لَهَا هُوَ أَوْ أَي طَرَفٍ آخر مِنْ جرَاءِ اِسْتِخْدَامِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت) أَوِ الْعَجْز عَنِ اِسْتِخْدَامِهِ.

سرية المعلومات البنكية :

عَنْدَمَا نَنقُل مَعْلُومَاتٍ سِرِّيَّةٍ لِلْغَايَة (مِثْلَ رَقْم أَوْ كَلِمَة مُرُور بِطَاقَةِ الْاِئْتِمَان) عَبْرَ الإنترنت، فَإِنَّنَا نَحْمِيهَا مِنْ خِلَالِ اِسْتِخْدَامِ تشفير، مِثْلُ الْإِصْدَارَاتِ الأحدث مِنْ برُوتُوكُول TLS (أَمَان طَبَقَةِ النَّقلِ).

وَلِزِيَادَةِ الْحِمَايَةِ الْقُصْوَى تَتِمُّ أغلبُها عَلَى مَوَاقِع خَارِجَ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الالكتروني (اليوناسيبت)ذَاتَ رَقَابَة مَرْكَزِيَّة تِقْنِيَّة ضَخْمَة وَمُشَددَة.

حَالَاتُ اِنْقِطَاعِ الْخِدْمَة وَالسَّهْو وَالْخَطَأ فِي الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت) تَبْذُلُ إِدَارَةُ الْمَوْقِعِ قُصَارَى جُهْدهَا لِلْحِرْصِ وَالْحِفَاظِ عَلَى اِسْتِمْرَارِ عَمَلِ الحرم الجامعي الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت)   دُونِ مَشَاكِلِ، برَغِمَ ذَلِكَ قَدْ تَقَع فِي أَيِّ وَقْت أَخْطَاء وَحَالَاتِ سَهْوٍ وَاِنْقِطَاعٍ لِلْخِدْمَةِ وَتَأْخِيرٍ لَهَا، وَفِي مِثْلُ هَذِهِ الْحَالَات سَنَتَوَقَّع مِنَ الْمُسْتَخْدَمِينَ الصَّبْر حَتَّى تَعَوُّد الْخِدْمَةِ إِلَى مُعَدَّلِهَا الطَّبِيعِي.

حِسَابُ الْمُشْتَرَك وَكَلِمَةُ السِّرِّ وَأَمْنِ الْمَعْلُومَات
يَخْتَارُ الْمُشْتَرك كَلِمَةُ سِرّ / مُرُور لِحِسَابِه، وَسَيُدْخِلُ عُنْوَانًا بَريدِيًا خَاصًا بِه لِمُرَاسِلَتِهِ عَلَيْهِ، وَتَكُونُ مَسْؤُولِيَّةُ حِمَايَةِ كَلِمَةِ السِّرّ هَذِه وَعَدَم مُشَارَكَتِهَا أَوْ نشِرْهَا عَلَى الْمُشْتَرِك، وَفِي حَالِ حُدوثِ أَيِّ مُعَامَلَاتٍ بِاِسْتِخْدَامِ كَلِمَةِ السِّرِّ هَذِهِ فَسَيَتَحَمَّلُ الْمُشْتَرك كَافَّةُ الْمَسْؤُولِيَّاتِ الْمُتَرَتِّبَةِ عَلَى ذَلِكَ، دُونَ أدنى  مَسْؤُولِيَّة عَلَى مَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت)


 شرح للبيانات التي يقوم بجمعها ومعالجتها من موقع الحرم الجامعي اليوناسيبت من الفيس بوك او الجي ميل أثناء تسجيل الدخول :.
اولا البريد الالكتروني .
ثانيا اسم المشترك .
ثالثا رقم الهاتف. إن وجد وغير إلزامي فقط لا غير ولا نحتاج أي بينات آخرى إلا إذا المشترك بنفسه قام بإدخال بينات إضافية مثل كود الدعوة وما غلى ذلك .

* الغرض من جمع تلك البيانات ومعالجتها من موقع الحرم الجامعي اليوناسيبت من الفيس بوك او الجي ميل أثناء تسجيل الدخول :

هو تسجيل الدخول والخروج عبر الفيس بوك والجي ميل ولا نحتاج شيء من هذة البيانات غير ذلك فقط.

  كيف يمكن للمستخدمين طلب حذف تلك البيانات:
حذف الحساب من الجامعة
 يَمُّكُنَّ لِلْمُشْتَركِ حَذَفَ حِسَابُهُ مِنْ مَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الالكتروني (اليوناسيبت)  ، من خلال الدخول بحسابة عبر Facebook & Gmail او بريده الالكتروني ثم الدخول للبروفايل لحسابه وسيجد زر حذف نهائي لكافة بيانات حسابه أو بالضغط هنا بعد تسجيل الدخول لحسابه وسيجد زر لونه احمر  حذف حسابك نهائيا من الموقع.

كما اننا لا نستخددم بيانات العميل نهائي الا لتسجيل الدخول والخروج من الموقع فقط فنحن نعتبر الفيس بوك والجي ميل مثل الرقم السري لدخول وخروج العملاء ولا نحتاج آي بيانات غير تمكين المشترك الدخول والخروج من موقعنا .

بعد التَّسْجِيل تجد بَعْضَ أَجْزَاءِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الإلكتروني (اليوناسيبت)لَا تَفتح إِلَّا لِلْأَعْضَاءِ الْمُشْتَركِينَ الْمُسَجَّلِينَ والمُفعلين بَعْدَ تَقْديمِهم بَعْضِ الْمَعْلُومَاتِ الشَّخْصِيَّةِ عَنْهُمْ .


يُوَافِقُ الْمُشْتَركُ عِنْدَ تَسْجِيلِهِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الإلكتروني (اليوناسيبت)  بِأَنَّ الْمَعْلُومَاتِ الْمُقَدَّمَةِ هِي كَامِلَةٌ وَدَقيقَةٌ، وَيَلْتَزِمُ بِأَنَّهُ لَنْ يَقُومَ بِالتَّسْجِيلِ فِي الحرم الجامعي الإلكتروني (اليوناسيبت)   وَلَنْ يُحَاوِل دُخُولُه مُنْتَحَلًا اِسْمَ مُشْتَرَكٍ آخر وَلَنْ يَسْتَخْدِم اِسْمًا قَدْ تَرَى الْإِدَارَةُ أَنَّهُ غَيْرُ مُنَاسِب، أَوْ غَيْرَ مُلَائِمٍ، مِثْلُ أَرْقَامِ الْهَوَاتِفِ، وَالْأَسْمَاءَ الْمُنْتَحَلَة لِشَخْصِيَاتٍ شَهِيرَة، وَرَوَابِطَ الْمَوَاقِعِ، وَالْأَسْمَاءَ غَيْرِ الْمَفْهُومَة، وَمَا فِي حُكْمِهَا.

كَذَلِكَ يَلْتَزِمُ بِعَدَمِ تَسْجِيل أَكْثَرَ مِنْ حِسَابٍ وَاحِد فِي مَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الإلكتروني (اليوناسيبت)  


وَعِنْدَ اِسْتِخْدَام نَفْسَ الشَّخْص لِأَكْثَرِ مِنْ حِسَاب فَإِنَّهُ يُعَرِّضُ كَافَّة حِسَابَاتِهِ لِلْحَظْرِ بِشَكْلٍ نِهَائِيّ.

الرَّقَابَة عَلَى الْمُحْتَوَى تَحْتَفِظُ إِدَارَةُ مَوْقِعِ الْحَرَمِ الْجَامِعِيِّ الْإلِكْتُرونِيِّ (اليوناسيبت)  
بالْحَقّ فِي مُرَاقِبَة أَيِّ مُحْتَوَى يُدْخِلُهُ الْمُشْتَرك، دُونَ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ لِزَامًا عَلَيْهَا، ذَلِكَ أَنَّهَا لَا تَسْتَطِيع مُرَاقِبَةٌ كُلَّ مَدْخَلَاتِ الْمُشْتَركِينَ، لِذَا تَحْتَفِظُ بِالْحَقِّ مِنْ دُونَ اِلْتِزَامِ فِي حَذَف أَوْ إِزَالَة أَوْ تَحْرِير أَيِّ مَوَادِّ مُدْخَلَةً مِنْ شَأْنِهَا اِنْتِهَاكُ شُرُوط وَأَحْكَام الحرم الجامعي الإلكتروني (اليوناسيبت) دُونَ الرُّجُوعِ لِلْمُسْتَخْدِم.

إِنَّ قَوَانِينَ حُقوقِ النَّشْرِ وَالتَّأْلِيفِ الْمَحَلِّيَّة وَالْعَالَمِيَّة وَالْأَجْنَبِيَّة وَالْمُعَاهَدَاتُ الدَّوْلِيَّة تَحْمِي جَمِيعُ مُحْتَوَيَاتِ موقعِ الحرم الجامعي الالكتروني  (اليوناسيبت) ، وَمِنْ خِلَالِ الْاِشْتِرَاكِ فِيهِ فَإِنَّ الْمُشْتَرِك يُوَافِقُ ضِمْنيًا وَبِشَكْلٍ صَرِيح عَلَى الْاِلْتِزَامِ بِإِشْعَارَات حُقوق النَّشْر الَّتِي تَظْهَرُ عَلَى صَفْحَاتِهِ.

هَذِهِ السِّيَاسَة مَحَلَّ تَغْيِيرِ دَائِمِ وَتَطْوِير، مَعَ إِشْعَارِ الْمُشْتَركِينَ وَالزُّوَّارِ بِذَلِكَ، وَعَلَى الْمُشْتَركِينَ مُرَاجَعَة هَذِهِ السِّيَاسَاتِ بِشَكْلٍ دورِي.

إِذَا لَاحظتْ أَيَّ جُزْئِيَّة مُبْهَمَة أَوْ خَطَأ فِي تَفَاصِيلِ هَذِهِ السِّيَاسَةِ نَرْجُو تَنْبِيهَنَا لِذَلِكَ، وَنَشْكُرُ كُلَّ مَنْ نَبَّهُوا إِلَى وُجُودِ أَخْطَاءٍ سَابِقة (ويحصُل كُلٌ مِنهُم على نِقاط كهدايا لتعاونِهِم).